الصفحه ٢٤٣ : مخففة من الثقيلة واسمها
ضمير الشأن المحذوف أي وأوحي إليّ أن لو استقاموا ، ولو شرطية وجملة استقاموا خبر
الصفحه ٢٥٦ :
الْمُزَّمِّلُ (١) قُمِ اللَّيْلَ إِلاَّ قَلِيلاً (٢) نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ
مِنْهُ قَلِيلاً (٣) أَوْ زِدْ
الصفحه ٣٦٦ : نَكالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولى (٢٥) إِنَّ فِي
ذلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشى (٢٦))
الإعراب :
(هَلْ
الصفحه ٩٧ : ) اتخذوا فعل وفاعل وأيمانهم مفعول به أول وهو جمع يمين
وجنة مفعول به ثان أي وقاية وترسا والجملة مستأنفة
الصفحه ٣٣١ : لِلْمُكَذِّبِينَ (١٥) أَلَمْ نُهْلِكِ الْأَوَّلِينَ (١٦)
ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الْآخِرِينَ (١٧) كَذلِكَ نَفْعَلُ
الصفحه ٣٤٣ : جَمَعْناكُمْ وَالْأَوَّلِينَ (٣٨)
فَإِنْ كانَ لَكُمْ كَيْدٌ فَكِيدُونِ (٣٩) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ
الصفحه ٤٠٦ :
الْأَوَّلِينَ (١٣))
اللغة :
(لِلْمُطَفِّفِينَ) التطفيف : البخس في الكيل والوزن لأن ما يبخس شيء طفيف
حقير
الصفحه ٢٥٩ :
الليل وذلك تركيب غير فصيح ينزّه القرآن عنه. قال الزمخشري : «نصفه بدل من
الليل وإلا قليلا استثنا
الصفحه ٣٧٢ :
وإثباتها أو منتهاها ومستقرها من مرسى السفينة وهو حيث تنتهي إليه وتستقر
عنده (فِيمَ أَنْتَ مِنْ
الصفحه ٥٢٤ : تعالى بالتين والزيتون لأنهما عجيبان من بين أصناف الأشجار المثمرة وفي
الكشاف «أنه أهدي إلى رسول الله صلّى
الصفحه ١٠٨ :
اللغة :
(وَبالَ أَمْرِهِمْ) الوبال في الأصل الثقل ومنه الوبيل للطعام الذي يثقل
على المعدة
الصفحه ٢٥٨ : بكسر النون.
(كَثِيباً) رملا مجتمعا.
(مَهِيلاً) سائلا بعد اجتماعه وهو من هال يهيل وهو اسم مفعول أصله
الصفحه ٣٣٩ :
وإلى ظل متعلقان بانطلقوا وذي ثلاث شعب نعت لظل ، وسيأتي مزيد من هذا
المعنى في باب البلاغة (لا
الصفحه ٤٠٧ : من.
(سِجِّينٍ) قال الزمخشري : «فإن قلت قد أخبر الله عن كتاب الفجار
إنه في سجين وفسّر سجينا بكتاب
الصفحه ٤٨ :
إخراجهم من ديارهم وأموالهم مهاجرين وابتغاؤهم الفضل والرضوان من الله ،
فإن ذوي القربى ذكروا بصفة