الصفحه ١٣٨ : الجملتان في معنى واحد؟ قلت : لا
فإن معنى الأولى أنهم يقبلون أوامره ويلتزمونها ومعنى الثانية أنهم يؤدّون ما
الصفحه ٢٠٥ :
والأضاحيك كأنها جمع أفعولة من القول.
(الْوَتِينَ) عرق في القلب يجري منه الدم إلى العروق كلها ويجمع على
وتن
الصفحه ٢١٢ :
الإعراب :
(يُبَصَّرُونَهُمْ
يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ
الصفحه ٣٢٥ :
من الحال لوروده معرفة مهما قيل في تأويله (وَحُلُّوا أَساوِرَ
مِنْ فِضَّةٍ وَسَقاهُمْ رَبُّهُمْ
الصفحه ٣٦١ : من باب
نصر» وسيأتي مزيد من معناها في باب البلاغة.
(الرَّادِفَةُ) التابعة ، وفي القاموس : «ردفه
الصفحه ٣٩٩ : قوله
: وما هو بقول شاعر وقد وافق الزمخشري على ذلك فيما تقدم فهذا أول الفوت وأعظمها
وأما قوله ذي قوة
الصفحه ٤٤٧ : وَما يَخْفى (٧)
وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرى (٨) فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرى (٩) سَيَذَّكَّرُ
مَنْ
الصفحه ٤٩٠ : مفعول والجملة الفعلية عندئذ بدل من قوله اقتحم العقبة المنفي بلا فكأنه قيل
فلا فكّ رقبة ولا أطعم وهذا
الصفحه ٥٥ : وما بعده من الأسماء الحسنى أخبار (لَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى) له خبر مقدم والأسماء مبتدأ مؤخر والحسنى
الصفحه ٦٨ : آمَنُوا إِذا جاءَكُمُ الْمُؤْمِناتُ مُهاجِراتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ) إذا ظرف لما يستقبل من الزمن خافض لشرطه
الصفحه ٨٤ : للعلم به أي أنه خير لكم (يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ) يغفر فعل مضارع مجزوم لأنه جواب الطلب المفهوم من
الصفحه ١١٦ : ء رابطة لجواب الشرط وجملة فأولئك هم المفلحون في محل جزم
جواب الشرط وفعل الشرط وجوابه خبر من (إِنْ
الصفحه ١٧٦ : الإقبال كقولهم يغدى عليهم بالجفنة ويراح أي فأقبلوا على
حرثكم باكرين» وردّ أبو حيان قول الزمخشري الأول
الصفحه ١٨٠ : وعلقت الفعل عن العمل في
لفظ الجملة ودخله التعليق وإن الدرس من أفعال القلوب لتضمنه معنى الحكم ، ولكم خبر
الصفحه ٢١٠ : نافية ويسأل حميم فعل مضارع وفاعله
وحميما مفعول يسأل الأول والمفعول الثاني محذوف والتقدير شفاعته ونصره