الصفحه ١٣٧ :
عَنْكُمْ
سَيِّئاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ يَوْمَ
لا
الصفحه ١٧١ :
معطوف على تدهن فهو في حيّز لو فهو من المتمنى ، والمتمنى شيئان ثانيهما متسبّب عن
الأول أو هو خبر لمبتدأ
الصفحه ١٩٤ :
همزة أخذة لأنها مصدر مرة وليست مصدر هيئة وإنما معنى الهيئة مستفاد من
النعت (إِنَّا لَمَّا طَغَى
الصفحه ٢١٥ :
الإعراب :
(وَالَّذِينَ فِي
أَمْوالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ) والذين عطف على الذين الأولى وفي أموالهم
الصفحه ٢٣٢ : ، ولا تذرن عطف على لا تذرن الأولى
وودّا وما عطف عليه مفعول تذرن ويغوث ويعوق ممنوعان من الصرف للعلمية
الصفحه ٢٤٢ :
لإضافته إلى غير متمكّن كقوله : لقد تقطع بينكم في قراءة من نصب على أحد
الأقوال والأول أرجح وحذف
الصفحه ٢٧٨ : على ما ذكر من المال
والبنين والتمهيد. (كَلَّا إِنَّهُ كانَ
لِآياتِنا عَنِيداً) كلا ردع وزجر له لقطع
الصفحه ٤٤٣ :
الصلب (إِنَّهُ عَلى
رَجْعِهِ لَقادِرٌ يَوْمَ تُبْلَى السَّرائِرُ فَما لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلا
الصفحه ٥٠١ : (٤) فَأَمَّا مَنْ أَعْطى وَاتَّقى (٥) وَصَدَّقَ
بِالْحُسْنى (٦) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرى (٧) وَأَمَّا مَنْ
الصفحه ٥٣٠ : أهانن كلا
أي ليس الأمر كذلك لأنه قد يوسع في الدنيا على من لا يكرمه من الكفار وقد يضيق على
الأنبيا
الصفحه ٥٧٦ : تثقيل
الدال الأولى وهو أيضا للمبالغة وقرأ الحسن والكلبي بتخفيفها فمن شدّد ميمه نظر
للمبالغة والتكثير ومن
الصفحه ٦٠٨ : حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (٤) فِي جِيدِها حَبْلٌ مِنْ
مَسَدٍ (٥))
اللغة :
(تَبَّتْ) خسرت قال الزمخشري «والتباب
الصفحه ٦١١ : شيء كسب؟
وعبارة ابن هشام «تحتمل ما الأولى النافية أي لم يغن والاستفهامية فتكون مفعولا
مطلقا التقدير
الصفحه ٦١٤ : : إن المال إذا زكّي ذهبت أبلته أي وبلته» قلت : قال
أبو عبيدة أراد وبلته أي فساده وثقله من قولهم كلأ
الصفحه ١١١ : وجملة عملتم صلة وذلك مبتدأ والإشارة إلى ما ذكر من
البعث والحساب وعلى الله متعلقان بيسير ويسير خبر ذلك