الصفحه ٢٦٤ : الله عليه وسلم وننقل فيما يلي عبارته وتعقيب ابن
المنير عليها لطرافتهما ولكونهما من الأدب الرفيع :قال
الصفحه ٢٩٨ : ) الفاء استئنافية وإذا ظرف لما يستقبل من الزمن متعلق
بالجواب وهو يقول وجملة برق البصر جملة فعلية في محل
الصفحه ٣٠٣ :
لازم التبختر ذلك فهو يقرب من معنى الأول ويفارقه في مادته إذ مادة المطا م
ط وو مادة الثاني
الصفحه ٣٣٦ :
لِلْمُكَذِّبِينَ (٣٤))
اللغة :
(فَقَدَرْنا) بالتخفيف من القدرة وقرئ بالتشديد من التقدير ويدل على
الأول فنعم
الصفحه ٤٠٣ : اقتضتها مشيئته من حسن
ودمامة وطول وقصر وذكورة وأنوثة ، وعدلك أي صيّرك معتدل القامة متناسب الخلقة من
غير
الصفحه ٤١٥ : الْمُقَرَّبُونَ) كتاب بدل من عليون أو خبر لمبتدأ محذوف وهو الأولى ومرقوم
نعت لكتاب وجملة يشهده نعت ثان والها
الصفحه ٤٦٩ : حالا يكون من الفاعل ووصفه تعالى بالكيفية مستحيل وغير
جائز والجملة المعلقة بكيف الاستفهامية سدّت مسدّ
الصفحه ٤٩١ : المرتفع من الطريق فلا غبار عليه لأنه ظاهر بخلاف الشر
فإنه هبوط وارتكاس من ذروة الفطرة إلى حضيض الابتذال
الصفحه ٥٠٣ : : أحدهما إذا
تردى في النار والآخر إذا مات وهل تفعّل من الردى» (إِنَّ عَلَيْنا
لَلْهُدى) كلام مستأنف مسوق
الصفحه ٥٨٧ :
(تَرْمِيهِمْ
بِحِجارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ) الجملة نعت ثان لطيرا وترميهم فعل مضارع وفاعل مستتر
ومفعول
الصفحه ٦١٨ : الآية أجري فضلة فجعل
الظرف القابل أن يكون خبرا كالظرف الناقص في كونه لم يستعمل خبرا ولا يشك من له
ذهن
الصفحه ٢٣ :
الطلب والله فاعل والذين مفعول به وجملة آمنوا صلة والذين معطوف على الذين
الأولى أو هو منصوب بفعل
الصفحه ٩٤ : » وتركوك فعل
ماض وفاعل ومفعول به وقائما مفعول به ثان ويجوز إعرابه حالا وجملة تركوك قائما
حالية من فاعل
الصفحه ٩٨ : أَجْسامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ) الواو عاطفة وإذا ظرف لما يستقبل من الزمن وجملة رأيتهم
في
الصفحه ١٢٦ :
مُبَيِّناتٍ
لِيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى
النُّورِ