الصفحه ٤٦٨ :
بالليل وقت سراه ، ويسري فعل مضارع مأخوذ من السرى وهو خاص بسير الليل وقد
تقدم وقال في المصباح
الصفحه ٥٢٨ : واحدها زبنية بكسر أوله وسكون
ثانيه وكسر ثالثه وتخفيف الياء من الزبن وهو الدفع أو زبني على النسب وأصله
الصفحه ٢٢ :
ودقّوا بينهم عطر منشم
ورجل نشوان
أسرعت النشوة إليه وامرأة نشوى وقوم نشاوى ونشيت منه رائحة طيبة
الصفحه ٦٩ : أو حالية من حكم الله وبينكم ظرف متعلق بيحكم والله
مبتدأ وعليم خبر أول وحكيم خبر ثان (وَإِنْ فاتَكُمْ
الصفحه ١٠٧ :
الصورة سمج الخلقة تقتحمه العيون؟ قلت لا سماجة ثم ولكن الحسن كغيره من
المعاني على طبقات ومراتب
الصفحه ١٦١ : وجواب الشرط محذوف أي إن كنتم صادقين فيما تخبرون به من
أمر القيامة والحشر فبيّنوا وقته على وجه التحديد
الصفحه ١٦٢ : على آمنّا به (فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ
مُبِينٍ) الفاء الفصيحة والسين حرف استقبال وتعلمون
الصفحه ١٦٨ :
كافيك» قال تلميذه السيوطي : «وهو من الحسن بمكان ولا أعلم في اختياراته في
العربية أحسن منه» والمسوغ
الصفحه ١٧٧ :
الحال وقادرين حال ثانية أو حال من ضمير الحال الأولى فتكون حالا متداخلة (فَلَمَّا رَأَوْها قالُوا
الصفحه ١٨١ : يحصل التفضيل فلا أقل من المساواة ففند الله مزاعمهم الفائلة
مقرّعا وموبّخا وجاءت متعاقبة : أولها أفنجعل
الصفحه ١٩٧ : شرح كتاب سيبويه ويسؤك من الإساءة جواب الشرط الأول وتدرب بالدال
المهملة من الدربة وهي العادة جواب الشرط
الصفحه ٢٠٠ : هذه الميم ضمير جماعة الذكور».
واقتصر في
الكشاف على قوله : «هاء صوت يصوّت به فيفهم منه معنى خذ كأفّ
الصفحه ٢٠١ :
يرضى بها الذي يعيش فيها. (فِي جَنَّةٍ عالِيَةٍ) الجار والمجرور بدل من قوله في عيشة وعالية صفة أي
الصفحه ٢٣٤ :
والظالمين مفعول به أول وإلا أداة حصر وتبارا مفعول به ثان والاستثناء مفرغ وفي
المصباح «وتبر يتبر من بابي قتل
الصفحه ٢٣٧ : واسمها وجملة ظننا خبرها ،
وظن فعل ماض من أفعال القلوب ونا فاعل وأن مخففة واسمها ضمير الشأن وجملة لن تقول