الصفحه ٣٥٩ :
متعلق بمحذوف صلة ما والرحمن بدل أو نعت لرب أيضا وجملة لا يملكون مستأنفة
ومنه متعلقان بيملكون
الصفحه ٤٦٣ : في آخر الشهر وأوله شفا قمير
فيصغّرونه» وهذا الذي ذكرناه من معاني التصغير يردّه البصريون وجميع ما
الصفحه ٥٤٦ : للبناء ونصبه نحويا عمرو بن هند ويا عمرو بن هند والفتح
أولى أما ضمّه فعلى القاعدة لأنه مفرد علم وأما نصبه
الصفحه ٥٨٩ : في الركعة الثانية من المغرب وقرأ في الأولى بسورة والتين ،
وإلى هذا ذهب أبو الحسن الأخفش إلا أن الحوفي
الصفحه ٤٥ : من دار الإيمان ووضع المضاف إليه مقامه ، أو منصوب
بتبوءوا بعد تضمينه معنى لزموا كأنه قال لزموا الدار
الصفحه ١٨٤ :
بِأَبْصارِهِمْ) أي ينظرون إليك نظرا شديدا يكاد يصرعك ويسقطك من مكانك.
الإعراب :
(فَذَرْنِي وَمَنْ
يُكَذِّبُ
الصفحه ١٨٦ :
فاجتباه والهاء مفعول به أول ومن الصالحين في موضع المفعول الثاني (وَإِنْ يَكادُ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٢٣٨ :
ملئت حال لأن معناها صادفناها (وَأَنَّا كُنَّا
نَقْعُدُ مِنْها مَقاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ
الصفحه ٢٦٨ :
محالة ويجوز أن ينتصب بنزع الخافض أي إن كفرتم بيوم القيامة. وجملة يجعل صفة ليوما
والولدان مفعول به أول
الصفحه ٢٨٧ : ونصف الليل أو أوله أو معظمه ونبات سهلي والجمع قسور
والرماة من الصيادين الواحد قسور» وتعقبه شارحه التاج
الصفحه ٢٩٠ : فيه المذكر والمؤنث ومنه بيت الحماسة
:
أبعد الذي
بالنعف نعف كويكب
رهينة رمس ذي
الصفحه ٢٩٦ :
الكلام لا في أوله ، وأجابوا بأن القرآن في حكم سورة واحدة متصل بعضه ببعض
والاعتراض صحيح لأنها لم
الصفحه ٣١٨ : هذه الآية في علي بن أبي طالب
وذلك أنه أجّر نفسه ليلة ليسقي نخلا بشيء من شعير حتى أصبح وقبض الشعير
الصفحه ٤٠٤ :
الضمير من الجار والمجرور وهو لفي جحيم ، ويصلونها فعل مضارع مرفوع والواو
فاعل والهاء مفعول به ويوم
الصفحه ٤٥٨ :
للمبتدأ والخبر هو جملة تصلى وعلى الأول جملة تصلى خبر رابع وكلا الوجهين
مستقيم وحسن ، ونارا مفعول