الصفحه ٣٣٣ : والثاني هما جمع عذير ونذير فعلى الأول ينتصبان
على المفعول له أو على البدل من ذكرا وعلى الثاني هما حالان من
الصفحه ٤٤٤ : أمهله وهو مصغر تصغير ترخيم من إرواد مصدر أرود يرود»
وعبارة السمين : «اعلم أن رويدا يستعمل مصدرا بدلا من
الصفحه ٤٦١ : البلاغة ، وما بعده عطف على ما قبله مماثل له في
إعرابه.
البلاغة :
١ ـ في قوله «لا
يسمن ولا يغني من جوع
الصفحه ٤٧٦ :
وما قبله منصوبان بالعامل الأول لأن مجموعهما هو الحال ونظيره في الخبر هذا
حلو حامض ولو ذهب ذاهب إلى
الصفحه ٥٤٣ : التفرق بعد مجيء البيّنة التي يجب أن يصدع بها كل من له مسكة من عقل
، وما نافية وأمروا فعل ماض مبني للمجهول
الصفحه ٥٤٥ :
وقيل البرية
مخفّفة من المهموز ، وعبارة ابن خالويه : «البرية جر بالإضافة والأصل البرئية
فتركوا
الصفحه ٥٧٧ :
(عَمَدٍ) قرىء بفتحتين وبضمتين وبضم فسكون أما الأولان فهما
جمعان لعمود ، ففي كتب اللغة : العمود ما
الصفحه ٧ : أول
وغفور خبر ثان (وَالَّذِينَ
يُظاهِرُونَ مِنْ نِسائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِما قالُوا فَتَحْرِيرُ
الصفحه ٢٦ :
مسوق للتعجب من حال المنافقين الذين كانوا يتخذون اليهود أولياء يناصحونهم
ويفشون إليهم بأسرار
الصفحه ٣٢ : كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ
لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ما ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا
الصفحه ٤٠ : الجملة
الثانية جوابا عن سؤال نشأ من الجملة الأولى كقوله تعالى «وما أبرىء نفسي إن النفس
لأمّارة بالسو
الصفحه ٦٢ : قالوا وهو بدل اشتمال
من إبراهيم والذين معه وهذا أولى الأعاريب المتكلفة التي ذكرها أبو البقاء وغيره
الصفحه ١٣٦ :
حرّمه الله عزّ وجلّ وكلاهما محظور لا يصدر من المتّسمين بسمة الإيمان وإن
صدر سلب المؤمن حكم الإيمان
الصفحه ٢١٨ :
بالفتح والإسكان وقراءتنا بضمتين وقرىء بفتحتين وقرىء بضم فسكون ، فالأول
اسم مفرد بمعنى العلم
الصفحه ٢٨٠ : وأصحاب النار مفعول به أول وإلا أداة حصر وملائكة
مفعول به ثان أي ما جعلناهم رجالا من جنسكم تغالبونهم وإنما