الصفحه ٥١١ : ) منسوق على ما قبله والأولى أن يكون السائل أعم من أن
يسأل المال أو العلم ليوافق التفصيل التعديد ويطابقه
الصفحه ٥٦٥ :
تشبيه مرسل مجمل لأن وجه الشبه حذف ففي الأول وجوه الشبه كثيرة منها :
١ ـ الطيش الذي
لحقهم ٢ ـ وانتشارهم
الصفحه ٥٨٤ :
بذلك ، وأرسل عليهم طيرا ، فأرسلنا عليهم الطوفان ، وعن ابن عباس رضي الله
عنهما من طين مطبوخ كما
الصفحه ٣٠ :
يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ
وَرَسُولَهُ) قال الزمخشري : «من باب
الصفحه ٨٩ :
(أَسْفاراً) جمع سفر بكسر السين وهو الكتاب الكبير لأنه يسفر ويكشف
إذا قرىء عمّا فيه من المعاني
الصفحه ١٢٨ : صالحا أو مفعول به ويدخله جواب الشرط والهاء مفعول به أول وجنات مفعول به
ثان على السعة وجملة تجري من تحتها
الصفحه ١٤٣ : للتغليب.
البلاغة :
في ضرب المثل
تعريض بحفصة وعائشة المذكورتين في أول السورة وما فرط منهما من التظاهر
الصفحه ٢٢٠ : يُوعَدُونَ) خاشعة حال من فاعل يوفضون أو من فاعل يخرجون والأول
أقرب وأبصارهم فاعل بخاشعة وجملة ترهقهم ذلة حال
الصفحه ٢٢٨ : والله مبتدأ وجملة جعل خبر ولكم حال
والأرض مفعول به أول وبساطا مفعول به ثان (لِتَسْلُكُوا مِنْها
سُبُلاً
الصفحه ٢٥٧ : كالعاقبة وفي المختار : «وناشئة
الليل أول ساعاته وقيل ما ينشأ فيه من الطاعات».
(وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ
الصفحه ٢٨٨ :
واحد لها من لفظها» وعبارة أبي حيان : «القسورة الرماة والصيادون قاله ابن
كيسان أو الأسد قاله جماعة
الصفحه ٢٩٢ :
الشافعين فاعل والمعنى لا شفاعة لهم وسيأتي المزيد من معناها في باب
البلاغة (فَما لَهُمْ عَنِ
الصفحه ٣١٢ : علمتم النشأة الأولى
فلولا تذكرون أي فهلّا تذكرون فتعلمون أن من أنشأ شيئا بعد أن لم يكن قادرا على
إعادته
الصفحه ٣١٣ : نعت لحين ، وجملة لم يكن فيها وجهان أحدهما أنها في موضع نصب على الحال من
الإنسان أي هل أتى عليه حين في
الصفحه ٣٢٢ :
يقل متكئين هم فيها وفيها حال أي في الجنة وعلى الأرائك متعلقان بمتكئين
وجملة لا يرون حال ثانية من