الصفحه ٣٢٠ :
اللغة :
(زَمْهَرِيراً) في المختار : «الزمهرير : شدة البرد قلت : قال ثعلب
الزمهرير أيضا القمر في
الصفحه ٣٢٩ :
البلاغة :
في قوله «يوما
ثقيلا» استعارة تصريحية ، فقد استعير الثقل لشدة ذلك اليوم وهوله من الشي
الصفحه ٤٠٣ :
وجملة خلقك صلة الذي ، فسوّاك عطف على خلقك وكذلك فعدلك (فِي أَيِّ صُورَةٍ ما شاءَ رَكَّبَكَ) الجار
الصفحه ٤٤٨ :
والهالك البالي من ورق الشجر» وفيه أيضا : «القمش جمع قماش وهو ما على وجه
الأرض من فتات الأشياء حتى
الصفحه ٤٦٩ : لبالمرصاد ، وعبارة السمين : «وقال مقاتل هل هنا في موضع إن
تقديره إن في ذلك قسما لذي حجر فهل على هذا في موضع
الصفحه ٥٣٤ : والبصريون لا يشترطون في البدل المطابقة وقرىء بالرفع
على تقدير هي وبالنصب على الذم وكاذبة وخاطئة نعتان
الصفحه ٥٦٤ : ولا بالثاني والثالث لعدم التئام الظرف معهما من حيث
المعنى وجملة يكون في محل جر بإضافة الظرف إليها
الصفحه ٤٧ : الحرمين لأبي حنيفة بأن الصدقات لما حرّمت عليهم كان
فائدة ذكرهم في خمس الفيء والغنيمة أنه لا يمنع صرف ذلك
الصفحه ١٥٨ :
وسيأتي سر عطف المضارع على الاسم المشتق في باب البلاغة ، ومفعول يقبض
محذوف أي أجنحتهنّ (ما
الصفحه ٣٠٥ : الكلام على هاتين الآيتين في باب الفوائد (وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ باسِرَةٌ تَظُنُّ
أَنْ يُفْعَلَ بِها
الصفحه ٣٠٧ :
ويحسب الإنسان فعل وفاعل وأن وما في حيّزها سدّت مسدّ مفعولي يحسب ونائب
الفاعل مستتر تقديره وهو سدى
الصفحه ٣٤٤ :
يؤذن منتظم في سلك النفي من غير تسبب عنه ولهذا لم ينصب لأنه لو نصب لكان
مسببا عنه لا محالة ، وعبارة
الصفحه ٥٠٥ :
يمكن تسليط العامل على المستثنى وجب النصب في المستثنى اتفاقا نحو ما زاد
هذا المال إلا ما نقص ، فما
الصفحه ٥٦٥ : ولا بدّ من تقدير منه التجريدية يعني أنه كان يغدو في طلب
الغارة ويرجع في الليل ظافرا وما في الموضعين من
الصفحه ٥٩٤ : صلاتهم متعلق بساهون
والجملة الاسمية لا محل لها لأنها صلة الذين. ونستبعد قول من تأولوا السهو عن
الصلاة في