الصفحه ١٤٩ : (إِذا أُلْقُوا فِيها
سَمِعُوا لَها شَهِيقاً وَهِيَ تَفُورُ) إذا ظرف زمان مستقبل متضمن معنى الشرط متعلق
الصفحه ١٦٨ :
كافيك» قال تلميذه السيوطي : «وهو من الحسن بمكان ولا أعلم في اختياراته في
العربية أحسن منه» والمسوغ
الصفحه ٢٩٩ :
يجوز فيها أن تكون خبرا للإنسان وهو الأرجح والمعنى بل الإنسان بصيرة على
نفسه وعلى هذا يرد السؤال
الصفحه ٣٢٤ :
بالعبد متعلق بثم والمعنى وإذا صدرت منك الرؤية في ذلك المكان رأيت وجملة
رأيت لا محل لها لأنها جواب
الصفحه ٤٦٧ :
بمنع كافلا
أي إن الجمع
المشبه مفاعيل أو المفاعيل في كونه مفتوح الفاء وثالثه ألف بعدها حرفان
الصفحه ٤٧٠ : أساطين» وسيأتي تلخيص لقصتها الرائعة في باب الفوائد
والتي صفة ثانية لإرم وجملة لم يخلق صلة التي ومثلها
الصفحه ٤٧١ :
البلاغة :
١ ـ في قوله «فصبّ
عليهم ربك سوط عذاب» استعارة مكنية ، فقد استعمل الصب وهو خاص بالما
الصفحه ٤٧٩ :
٢ ـ كيف يتعدى «دخل»
: إذا كان المدخول فيه غير ظرف حقيقي تعدّت إليه «دخل» بفي نحو دخلت في الأمر
الصفحه ٦٠١ : الذي في محل نصب مفعول به وجملة تعبدون صلة لا محل لها
والعائد محذوف أي تعبدونه ويجوز أن تكون مصدرية
الصفحه ١٥ :
قيل فيه : لم لم يذكر أول رتب المتناجين واستغنى بذكر الأدنى بعد ذكر
الثلاثة ليتناول الاثنين أو
الصفحه ١٦٢ :
عَذابٍ
أَلِيمٍ) الفاء تعليلية ومن اسم استفهام معناه النفي ، أي لا أحد
، في محل رفع فاعل وجملة يجير
الصفحه ١٨٩ : ) قوية شديدة وسيأتي مزيد بحث عنها.
(حُسُوماً) سيأتي ذكرها في الإعراب والفوائد.
الإعراب
الصفحه ٢١٤ : عن التسبّب في الأمر لأن النبات الصغير سبب في وصول أنفه للأرض
ليرعاه. ويجوز أن يكون الدعاء من باب
الصفحه ٢٢٤ :
فهو من باب رجع القهقرى وقعد القرفصاء ويجوز أن يكون مصدرا في موضع الحال
أي مجاهرا وذا جهار وجعل نفس
الصفحه ٢٦٢ : الضريع يغصّ
به في الحلق وعذابا عطف أيضا (يَوْمَ تَرْجُفُ
الْأَرْضُ وَالْجِبالُ وَكانَتِ الْجِبالُ