الصفحه ٥٠١ :
سورة اللّيل
مكيّة
وآياتها احدى وعشرون
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَاللَّيْلِ إِذا
الصفحه ٥٠٦ :
سورة الضّحى
مكيّة
وآياتها إحدى عشرة
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالضُّحى
الصفحه ١٥٢ : : ناحية كل شيء وجانبة يقال سرنا في منكب من الأرض أو
الجبل أي في ناحية والمنكب من القوم عريفهم أو عونهم
الصفحه ٤٥٨ : المؤخر وإلا أداة حصر ومن ضريع صفة لطعام أو بدل
منه على القاعدة ويجوز أن يكون في محل نصب على الاستثناء (لا
الصفحه ٥٤٩ : والمفتوح اسم وليس في الأبنية فعلال بالفتح إلا في المضاعف»
وهذا في الغالب وإلا فقد ورد ناقة خزعال قال في
الصفحه ١٧١ :
القول فيه مفصّلا في قوله تعالى «يودّ أحدهم لو يعمّر ألف سنة» وهي وما في
حيّزها في تأويل مصدر مفعول
الصفحه ٣٢٢ :
يقل متكئين هم فيها وفيها حال أي في الجنة وعلى الأرائك متعلقان بمتكئين
وجملة لا يرون حال ثانية من
الصفحه ٣٩٤ :
من الخنس وهو الرجوع لأنها ترجع في مجراها وراءها والفعل خنس يخنس من باب
دخل ، وفي الصحاح : الخنس
الصفحه ٤٠٤ : يئول إليه أمرهم في الجحيم (وَما هُمْ عَنْها بِغائِبِينَ) أراد يصلون النار يوم الدين وما يغيبون عنها قبل
الصفحه ٥٧٢ : : «وقرأ سلام أبو المنذر والعصر بكسر الصاد والراء وهذا إنما يكون في نقل
الحركة عند الوقف كقولك مررت ببكر
الصفحه ١٦٥ : المعربون فيها اختلافا شديدا ونورد أرجح الأقوال
وهي أربعة :
١ ـ أن الباء
مزيدة في المبتدأ والتقدير أيّكم
الصفحه ٢٥٧ :
اللغة :
(الْمُزَّمِّلُ) المتزمل وهو الذي تزمل في ثيابه أي تلفف بها بإدغام
التاء في الزاي ونحوه
الصفحه ٢٧٩ :
وما ذرفت
عيناك إلا لتضربي
بسهميك في
أعشار قلب مقتل
أي مذلل
الصفحه ٢٩٢ :
الشافعين فاعل والمعنى لا شفاعة لهم وسيأتي المزيد من معناها في باب
البلاغة (فَما لَهُمْ عَنِ
الصفحه ٤١٦ : يرخى على السرير يسمى في عرف الناس بالناموسية أي الكلة (تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ
النَّعِيمِ