الصفحه ٣٦١ :
سورة النّازعات
مكيّة
وآياتها ستّ وأربعون
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالنَّازِعاتِ
الصفحه ٤٤٤ :
على مهل وتصغيره رويد ويقال أرود في السير إروادا ومرودا بضم الميم وفتحها
أي رفق وتقول رويدك عمرا أي
الصفحه ٤٤٦ :
الثاقب إن كل نفس لما عليها حافظ» فن المماثلة وهو تماثل ألفاظ الكلام كلها
أو بعضها في الزنة دون
الصفحه ٥٥٢ :
سورة العاديات
مكيّة
وآياتها إحدى عشرة
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالْعادِياتِ
الصفحه ١٥٧ : وكببته في الهوّة وكبكبته وكذلك إذا رمى به من رأس جبل أو حائط ، والفارس
يكبّ الوحوش وهم يكبّون العشار قال
الصفحه ١٧٣ :
وجعلها الرازي
استعارة ، استعار الخرطوم للأنف ولا أرى له مناسبة. وتعسف النضر بن شميل فقال إن
الصفحه ٢٣١ : دُونِ
اللهِ أَنْصاراً (٢٥) وَقالَ نُوحٌ رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ
الْكافِرِينَ دَيَّاراً (٢٦
الصفحه ٢٨٧ : (٣٧) كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ رَهِينَةٌ (٣٨) إِلاَّ أَصْحابَ
الْيَمِينِ (٣٩) فِي جَنَّاتٍ يَتَسا
الصفحه ٣٢٥ : بالجر عطف على سندس وبالرفع
على ثياب». ولا أدري كيف استساغ أبو البقاء أن يستضعف وجه الظرف والخطب فيه أهون
الصفحه ٣٣٣ : والثاني هما جمع عذير ونذير فعلى الأول ينتصبان
على المفعول له أو على البدل من ذكرا وعلى الثاني هما حالان من
الصفحه ٥٤٨ :
سورة الزّلزلة
مدنيّة
وآياتها ثمان
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِذا زُلْزِلَتِ
الصفحه ٥٧١ :
سورة العصر
مكيّة
وآياتها ثلاث
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالْعَصْرِ (١)
إِنَّ
الصفحه ٥٩٢ :
سورة الماعون
مكيّة
وآياتها سبع
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(أَرَأَيْتَ الَّذِي
الصفحه ٤٩٣ :
سورة الشّمس
مكيّة
وآياتها خمس عشرة
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالشَّمْسِ وَضُحاها
الصفحه ٦٠٩ : الله عليه وسلم :
الحق منطقه
والعدل سيرته
فمن يعنه
عليه ينج من تبب