الصفحه ٣٥٥ :
البرد هو النوم بلغة هذيل ، وقد أوردت المعاجم اللغوية البرد بمعنى النوم
ولكن وروده بهذا المعنى في
الصفحه ٣٥٩ : صَفًّا لا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ
الرَّحْمنُ وَقالَ صَواباً) يوم ظرف متعلق بلا يملكون أو
الصفحه ٣٩٦ : وقول خبرها ورسول مضاف إليه وكريم نعت ، وسيأتي المراد به في باب الفوائد
(ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ
ذِي
الصفحه ٤٣٥ : مستأنف مسوق لتقرير بطشه تعالى وفيه تسلية لرسول
الله
الصفحه ٤٤١ :
وسيأتي مزيد من
معناه في باب البلاغة.
(السَّرائِرُ) ما أسرّ في القلوب من العقائد والنيّات وما
الصفحه ٥٩١ : وضربهم في البلاد ، وقد صرفت قريش لأنه أريد
بها الحي ولو أريد القبيلة لامتنعت من الصرف ، قال سيبويه في معد
الصفحه ٦٢٢ :
سورة الفلق
مكيّة
وآياتها خمس
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ
الصفحه ١٦ : إلى الخمسة وينتهي إلى ذلك
الحد ولا يهمل هذا العدد المختص بخصائص أودعها الله تعالى فيه من أجلها جا
الصفحه ٣٩ :
البلاغة :
في قوله : «ما
أفاء الله على رسوله» الآية. الفصل وهو ترك عطف جملة على أخرى ، وضدّه
الصفحه ٤٣ :
هاجَرَ
إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ
عَلى
الصفحه ١٠٠ :
عليه وسلم ويستندون فيه إلى الجدر وكان النبي ومن حضر يتعجبون من هياكلهم
المنصوبة ، والمشبه به هو
الصفحه ١٧٠ :
معلقة بطرفه فشبهه بها وشبّهه بالقدح المنفرد الفارغ المعلق خلف الراكب
وكان الوليد دعيا في قريش ليس
الصفحه ١٧٤ :
، وفي المختار : «صرم النخل جذه وبابه ضرب وأصرم النخل حان له أن يصرم ، والانصرام
الانقطاع والتصارم
الصفحه ٢٢٣ : نعت لأجل ، وسنورد مناقشة طريفة حول هذا التأخير للعذاب
في باب الفوائد (إِنَّ أَجَلَ اللهِ
إِذا جاءَ لا
الصفحه ٤٣٤ : والمال والأولاد واختلاف الناس
في الآراء ، وفتنه يفتنه أوقعه في الفتنة كفتّنه وأفتنه فهو مفتن ومفتون ووقع