الصفحه ١٨٢ :
لكم أيمان ، والسادس أيّهم بذلك زعيم ، والسابع أم لهم شركاء ، وقد انتظمت
في سلك من الفصاحة والبيان
الصفحه ٣٥٢ : أي يستركم عن العيون إذا أردتم النجاة بأنفسكم من عدو يلاحقكم أو بياتا
له إذا أردتم إنزال الوقيعة به في
الصفحه ٣٦٥ :
شرط مقدّر أي فإذا نفخت وإذا فجائية وقد تقدم القول فيها وهم مبتدأ
وبالساهرة خبر.
البلاغة
الصفحه ٤٣٠ : والمراد به محمد صلّى الله عليه وسلم وقيل غير
ذلك أيضا وجواب القسم محذوف واختلف فيه فقيل دلّ عليه قوله قتل
الصفحه ٤٦٤ :
العظام فحتف النفوس قد يكون الأمر الذي لا يؤبه له» ولا يخفى ما في هذا
القول من الرصانة والقوة
الصفحه ٥٥٣ : يضبح غير الفرس والكلب والثعلب وقيل كانت تكعم لئلا تصهل
فيعلم العدو بهم فكانت تتنفس في هذه الحالة بقوة
الصفحه ٥٦٠ :
واختلفا في الحركات سواء كانا من اسمين أو فعلين أو اسم وفعل أو من غير ذلك
والغاية فيه قوله تعالى
الصفحه ٥٩٠ : متعلقة بأعجبوا محذوفا وقد يكون في هذا الرأي
مندوحة عن التقدير والتأويل هذا وكما اختلف المعربون في الإعراب
الصفحه ٢٤٠ :
والمقسط العادل إلى الحق من قسط إذا جار وأقسط الرباعي بمعنى عدل وعن سعيد بن جبير
أن الحجاج قال له حين أراد
الصفحه ٢٥٩ : ء من النصف كأنه قال : قم أقل من نصف والضمير في منه وعليه
للنصف والمعنى التخيير بين أمرين بين أن يقوم
الصفحه ٣٠٣ :
لازم التبختر ذلك فهو يقرب من معنى الأول ويفارقه في مادته إذ مادة المطا م
ط وو مادة الثاني
الصفحه ٣٠٦ :
ديمومة الحياة لشدة حبه لها وتعلقه بها ، وأن واسمها والظرف خبرها وأن وما
في حيّزها في موضع نصب سدّت
الصفحه ٣١١ :
ولا يصحّ أمشاج
أن يكون تكسيرا له بل هما مثلان في الإفراد لوصف المفرد بهما ومشجه ومزجه بمعنى ،
والمعنى
الصفحه ٣٣٦ : له أي قدروا
عدد الشهر فكملوا شعبان ثلاثين يوما.
(كِفاتاً) قال الجلال «مصدر كفت بمعنى ضم» قال في
الصفحه ٣٥٣ : وبياض
الصبح يغري
وقال ابن زيدون
:
سرّان في
خاطر الظلماء يكتمان
حتى