الصفحه ١١٢ :
والجزاء خبر من (وَيُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً
الصفحه ١٦٩ : البغضاء في
الصدور وفي المصباح : «نم الرجل الحديث نما من بابي قتل وضرب سعى به ليوقع فتنة أو
وحشة فالرجل نم
الصفحه ٩٣ : لإذا والتفسير لها قال الزمخشري : «فإن
قلت «من» في قوله من يوم الجمعة ما هي قلت هي بيان لإذا وتفسير له
الصفحه ١٦٤ : النينان أو يجعل علما للبهموت الذي
يزعمون والتفسير باللوح من نور أو ذهب والنهر في الجنة. وأكد أبو حيان أنه
الصفحه ٣٩٧ : ومنكم حال وأن وما في حيّزها مفعول به لشاء (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ
رَبُّ الْعالَمِينَ
الصفحه ١٣ :
وخمسة خمسة يتناجون في رسول الله صلّى الله عليه وسلم وهم يظنّون أن ذلك
يخفى عنه فنزلت ليعلم الله
الصفحه ٧٨ :
٢ ـ أسند إلى
أن تقولوا ونصب مقتا على تفسيره للدلالة على أن قولهم ما لا يفعلون مقت خالص لا
مشوب فيه
الصفحه ٣٤ : أنهم ومن الله
متعلقان بمانعتهم (فَأَتاهُمُ اللهُ
مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ
الصفحه ١٣٦ :
والتفسير الصحيح يعضده فإن النبي صلّى الله عليه وسلم حلف بالله لا أقرب مارية
ولما نزلت الآية كفّر عن يمينه
الصفحه ٥٧ :
تتخذوا ويجوز أن تكون في موضع نصب صفة لأولياء ويجوز أن تكون تفسيرية لا محل لها
لموالاتهم إياهم وقيل هي
الصفحه ٥٨٧ : فأقام به واستقامت له الكلمة
هناك وبنى كنيسة ليصرف إليها الحجاج من مكة فأحدث رجل من كنانة فيها فحلف أبرهة
الصفحه ٥٥٦ : السورة هو وقعة بدر ثم بعد ذلك لا
يكاد يوجد أن الإبل جوهد عليها في سبيل الله بل المعلوم أنه لا يجاهد في
الصفحه ٤٨٥ : على أن الإنسان خلق مغمورا في مكابدة المشاق
والشدائد واعتراض بين القسم والمقسم عليه بقوله : وأنت حلّ
الصفحه ٢٩٧ : التفسير
يكون بالاستئناف وبالبدل وأيان اسم استفهام في محل نصب على الظرفية
الصفحه ٢٩٨ : وَالْقَمَرُ) عطف أيضا داخل في حيز فعل الشرط وجمعهما من آيات الله
الكبرى (يَقُولُ الْإِنْسانُ
يَوْمَئِذٍ أَيْنَ