الصفحه ١٨٤ : الرسول صلّى الله عليه وسلم
والياء في محل نصب مفعول به والواو حرف عطف ومن عطف على الياء أو الواو للمعية
الصفحه ٢٠٢ :
إغناء أغنى ما كان لي من اليسار في الدنيا الذي ضننت به على الفقراء ،
وبعضهم يعربها مفعولا به مقدما
الصفحه ٣١٥ :
الأخفش من لغة من يصرف كلّ ما لا ينصرف إلا أفعل وهي لغة الشعراء ثم كثر
حتى جرى في كلامهم وعلّل ذلك
الصفحه ٣٣٩ : التبعيض لأن في السماء جبالا قال الله تعالى : «وينزل من
السماء من جبال فيها من برد» وفيها ماء فرات كثير بل
الصفحه ٤٥٧ : ».
(زَرابِيُّ) في القاموس : «الزرابي النمارق والبسط أو كل ما يبسط
ويتكأ عليها الواحدة زربي بالكسر ويضم» والطنافس
الصفحه ٤٥٩ : وكيف
اسم استفهام في محل نصب حال وخلقت فعل ماض مبني للمجهول وفاعله مستتر تقديره هي
والجملة بدل اشتمال من
الصفحه ١٢٤ :
فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرى) الواو عاطفة وإن شرطية وتعاسرتم ، أي تضايقتم ، فعل ماض
مبني على السكون في محل جزم فعل
الصفحه ١٩١ : فغلبته فالقيامة تحقّ كل محاق
في دين الله بالباطل أي كل مخاصم» وفي الصحاح : «وحاقه أي خاصمه وادعى كل واحد
الصفحه ٣٧٣ :
البلاغة :
١ ـ في قوله : «أخرج
منها ماءها ومرعاها» مجاز مرسل لأنه أطلق المرعى على ما يأكله الناس
الصفحه ٤١٧ : وصهيب وخباب وبلال وغيرهم من فقراء المؤمنين ويستهزئون بهم وقيل جاء علي بن
أبي طالب رضي الله عنه في نفر من
الصفحه ٤٨٣ :
وما له سبد ولا لبد وهو المراد هنا ولبد أيضا آخر نسور لقمان قيل : بعثته
عاد إلى الحرم يستسقي لها
الصفحه ٤٩١ :
بأن له حاجة
في السماء
استعار الصعود
لعلو القدر ثم بنى عليه ما يبنى على علو المكان فلولا أن
الصفحه ٥٧٥ : العيّاب قال الله تعالى : ومنهم من يلمزك في الصدقات ، أي يصيبك»
والذي استخلصناه من كتب اللغة هو التصريف
الصفحه ٤٥ :
حذف مضاف والمعنى دار الهجرة ودار الإيمان فأقام لام التعريف في الدار مقام
المضاف إليه وحذف المضاف
الصفحه ٦٢ : كانَتْ لَكُمْ
أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْراهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ) كلام مستأنف مسوق لضرب المثال الجدير