الصفحه ٤٣١ :
ولا بدّ من تقدير ضمير بدل الاشتمال والتقدير النار فيه وذات الوقود نعت
للنار وقد اختلف في الرابط
الصفحه ٢٦٨ :
ناقص ووعده اسمها ومفعولا خبرها والوعد مصدر مضاف لفاعله فيكون الضمير في به عائدا
على الله تعالى ويجوز أن
الصفحه ٣٩٥ :
عاطفة وقد جعلتم الواو الأولى وهي متعقبة للقسم ابتداء قسم؟ قلنا إنما تكلم
سيبويه في الواو وأما
الصفحه ٤٦٨ :
بالليل وقت سراه ، ويسري فعل مضارع مأخوذ من السرى وهو خاص بسير الليل وقد
تقدم وقال في المصباح
الصفحه ٢٤٣ : عطف على بخسا ،
وسيأتي سبب رفع الفعل وتقدير مبتدأ قبله حتى يقع خبرا له في باب البلاغة (وَأَنَّا مِنَّا
الصفحه ٣٢١ :
وسلافة الخمر أول ما يعصر من العنب وقال آخرون : الزنجبيل : نبات له عروق
تسري في الأرض ويتولد فيها
الصفحه ٤٧٨ : جيشا خضما جاء
الملك نفسه وهو يعلم أن ما جاء جيشه فقد جعل في الآية مجيء جلائل آياته مجيئا له
سبحانه
الصفحه ٧٢ : ، والاستطراد في اللغة مصدر استطرد الفارس من قرنه
في الحرب وذلك أن يفرّ من بين يديه يوهمه الانهزام ثم يعطف عليه
الصفحه ٢٧٦ :
والفاء تقدم القول فيها قريبا ، وطهر فعل أمر. (وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ) عطف أيضا على ما تقدم. (وَلا
الصفحه ٢٩٠ :
إلى الذهن وفيه حذف (كُلُّ نَفْسٍ بِما
كَسَبَتْ رَهِينَةٌ) كلام مستأنف لبيان أن كل نفس رهن بما كسبت
الصفحه ٣٨٦ : السابقة مماثلة لها في إعرابها ، وسيأتي
سرّ إسناد الشقّ له تعالى في باب البلاغة (فَأَنْبَتْنا فِيها
حَبًّا
الصفحه ٣٩٣ :
البلاغة :
التنكير :
في قوله «علمت
نفس ما أحضرت» التنكير في نفس وفائدته العموم ، وقد يعترض
الصفحه ٥٣٣ :
أأنتم تخلقونه ، وهو كثير في القرآن فتخريج هذه الآية على ذلك القانون ،
ويجعل مفعول أرأيت الأولى هو
الصفحه ٥٧٠ : من أحد إلا له نعيم؟ قلت : هو نعيم المتبطلين المتبجحين
الذين جنحوا إلى اللذات وأوضعوا في الآثام
الصفحه ٦٢٣ : الحسد فمنه
المحمود ومنه المذموم ، قال صلى الله عليه وسلم لا حسد إلا في اثنتين وقال أبو
تمام «إن العلا