الصفحه ٥٨٢ :
سورة الفيل
مكيّة
وآياتها خمس
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(أَلَمْ تَرَ كَيْفَ
فَعَلَ
الصفحه ١٨ : والمنافقون كلما رأوا المؤمنين يريدون بذلك إثارتهم وإذكاء
حفيظتهم وطالما نهاهم النبي صلّى الله عليه وسلم عن
الصفحه ٢٣٤ : منهم ينطلق بابنه ويقول له :احذر هذا فإنه كذاب وإن
أبي قد حذرني منه فيموت الكبير وينشأ الصغير على ما كان
الصفحه ٣٧٤ :
سورة عبس
مكيّة
وآياتها ثنتان وأربعون
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(عَبَسَ وَتَوَلَّى
الصفحه ٥٣٦ :
وكنت كذي
رجلين رجل صحيحة
ورجل رمى
فيها الزمان فشلّت
فأبدل قوله
الصفحه ١١٣ : ».
(ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللهُ
الصفحه ١٣٠ :
سورة التحريم
مدنيّة
وآياتها اثنتا عشرة
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا
الصفحه ١٠١ : آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوالُكُمْ وَلا
أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَأُولئِكَ
الصفحه ٢٣٥ :
(٧٢) سورة الجنّ
مكيّة
وآياتها ثمان وعشرون
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(قُلْ أُوحِيَ
الصفحه ٣١٠ :
سورة الإنسان
مدنية
وآياتها احدى وثلاثون
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(هَلْ أَتى عَلَى
الصفحه ٦٠٤ :
فنزلت السورة فكان التكرار في لا أعبد ما تعبدون لأن القوم كرروا مقالتهم
مرة بعد مرة».
٧ ـ وقال
الصفحه ١١٨ : : «خصّ النبي صلى الله عليه وسلم بالنداء وعمّ
بالخطاب لأن النبي إمام أمته وقدوتهم كما يقال لرئيس القوم
الصفحه ١٧٢ : بعضهم
:
وحسن الفتى
في الأنف والأنف عاطل
فكيف إذا ما
الخال كان له حليا
الصفحه ٣٦٢ :
الزمخشري : «فإن قلت : ما حقيقة هذه الكلمة؟ قلت : يقال : رجع فلان في
حافرته أي في طريقه التي جا
الصفحه ٢١٢ : والمفعول الواقعين في سياق النفي يعمّان كما التزم
في قوله والله لا أشرب ماء من أداوة إنه يعمّ المياه