الصفحه ١٤٨ :
نَذِيرٌ فَكَذَّبْنا وَقُلْنا ما نَزَّلَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ
فِي ضَلالٍ كَبِيرٍ
الصفحه ١٩٠ :
وَثَمانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُوماً) الجملة صفة ثالثة لريح وسخرها فعل ماض ومفعول به
والفاعل يعود على الله وعليهم
الصفحه ٢٣٦ : جمع نفر كالعبيد».
(جَدُّ رَبِّنا) عظمته من قولك جدّ فلان في عيني أي عظم وفي حديث عمر
رضي الله عنه
الصفحه ٢٥١ :
لهم فسيعلمون فقوله فإن له نار جهنم هو وعيد لهم بالنار ومن أضعف مبتدأ
وخبر في موضع نصب لما قبله وهو
الصفحه ٢٥٣ : وما القدرية إلا ولهم شبهة في إبطالها وذلك
أن الله عزّ وجلّ لا يتخذ منهم وليّا أبدا وهم لم يحدثوا بذلك
الصفحه ٢٧١ :
لفظا أو تقديرا وهنا «من» مقدرة أي خيرا مما خلفتم (وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ
غَفُورٌ
الصفحه ٣١٩ :
٢ ـ الإبهام
نحو «وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم» أي إن الله تعالى عالم
بحقيقة
الصفحه ٣٨٤ :
(الصَّاخَّةُ) في المختار : «الصاخة : الصيحة تصمّ بشدتها تقول صخ الصوت
من باب ردّ ومنه سمّيت
الصفحه ٤٢١ : في الأمر ومنه نعوذ
بالله من الحور بعد الكور أي من التردد في الأمر بعد المضي فيه ومحاورة الكلام
الصفحه ٤٦٢ :
امتهانه واحتقاره أو لاستهجانه واستقباح التصريح به كقول عائشة رضي الله
عنها : ما رأى منّي ولا رأيت
الصفحه ٥٧٤ : فِي الْحُطَمَةِ (٤) وَما أَدْراكَ
مَا الْحُطَمَةُ (٥) نارُ اللهِ الْمُوقَدَةُ (٦) الَّتِي تَطَّلِعُ
الصفحه ٢٢٧ : للاستغفار ، وفي الشهاب : «وليس المراد بالاستغفار مجرد قول استغفر
الله بل الرجوع عن الذنوب وتطهير الألسنة
الصفحه ٢٨٤ : عليه لما فيه من التعسف والتكلف كما ترى ووجه الدخل عليه
أنه يلزم أن يكون لكل إنسان مثل هذه العدة من
الصفحه ٣٢٦ :
(٢٩)
وَما تَشاؤُنَ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللهُ إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً (٣٠)
يُدْخِلُ مَنْ
الصفحه ٤٤٣ : ناصِرٍ) إن واسمها وعلى رجعه متعلقان بقادر والضمير في إنه يعود
على الله واللام المزحلقة وقادر خبر إن ويوم