الصفحه ٢٣٨ : لشهابا وهو بمعنى اسم المفعول أي أرصد وأعدّ له.
البلاغة :
١ ـ في قوله
تعالى «تعالى جدّ ربنا» استعارة
الصفحه ٣٤٦ : على أفعال
كثيرة لأن العرب كانوا يأنفون من الركوع والسجود ، قال مقاتل : نزلت في ثقيف قالوا
لرسول الله
الصفحه ٥٣٥ : لأنهم كانوا يندون فيها أي
يجتمعون للمشاورة» وكان أبو جهل قد قال للنبي صلّى الله عليه وسلم لما انتهره حيث
الصفحه ٥٦٣ : عليه وعرقان أخضران تحت اللسان والحديدتان يربط بهما
العذران في اللجام وبالكسر ما يفرش والجمع فرش وزوجة
الصفحه ٦٠٢ : أعبد ولا أنا عابد في المستقبل ما عبدتم ولا أنتم عابدون في المستقبل ما
أعبد فزال التوكيد وحصل التأسيس
الصفحه ١٢ :
حرف عطف للترتيب وينبئهم فعل مضارع وفاعل مستتر يعود على الله وبما في موضع
المفعول الثاني وجملة
الصفحه ٤٠ : الموت فكل إلخ ... هذا وقد
اختلف في إعراب جملة نزاولها فقيل لا محل لها لأنها تعليل لما قبلها فهي جواب عن
الصفحه ١٠٩ : غب والمغبة عاقبة الشيء وهي خافية لا تعلم إلا بالظنون ، والغابر الماضي ولا
امتراء في غيبته وهو يأتي
الصفحه ١٣٤ : الرسول
من هيبة النبوّة سدّا رادعا بينه وبين نسائه بل أنساهنّ برفقه وإيناسه ، أنهنّ
يخاطبن رسول الله في
الصفحه ٣١٢ : الذي معناه التقرير : وهو تقرير لمن أنكر البعث فلا بدّ أن يقول نعم قد
مضى دهر طويل لا إنسان فيه فيقال له
الصفحه ٣٣٢ : الخلاف في تلك الموصوفات
والذي يظهر أن المقسم به شيئان ولذلك جاء العطف بالواو في والناشرات والعطف بالواو
الصفحه ٤٨٧ : للذكر والأنثى» (لَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ فِي كَبَدٍ) الجملة جواب القسم واللام واقعة في الجواب وقد
الصفحه ٥٥٩ :
لولا تحقق البواعث والإرادات في القلوب لما حصلت أفعال الجوارح» وهذا كلام
جيد فتدبره (إِنَّ
الصفحه ٧ :
يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسائِهِمْ ما هُنَّ أُمَّهاتِهِمْ) كلام مستأنف مسوق للشروع في بيان أحكام المظاهر
الصفحه ٧٦ : وترصدته : قعدت له على طريقه أترقبه وتراصد الرجلان قال
ذو الرمة :
يراصدها في
جوف حدباء ضيق