الصفحه ٥٦ :
سورة الممتحنة
مدنيّة
وآياتها ثلاث عشرة
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٢١ :
(٧١) سورة نوح
مكيّة
وآياتها ثمان وعشرون
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِنَّا
الصفحه ٤٨٨ :
التي فعلها دعاء نحو والخامسة أن غضب الله عليها ، ويحب الفصل في غيرهنّ
ليكون عوضا مما حذفوا من أنه
الصفحه ٣١٣ :
نطفة ، وجملة نبتليه فيها وجهان أحدهما أنها حال من فاعل خلقنا أي خلقناه حال
كوننا مبتلين له والثاني أنها
الصفحه ١٩٣ :
أريد أن يؤتى بها مجموعة قيل : «ومن الأرض مثلهنّ» في قوله تعالى «الله الذي خلق
سبع سموات ومن الأرض
الصفحه ٣٥٦ : غير متناد قيل في الجواب عن هذا السؤال وجوه
منها :
١ ـ ما روي عن
الحسن قال : «إن الله تعالى لم يجعل
الصفحه ٥٥٨ : الله تعالى بهم يوم القيامة مجازاته لهم» وجملة بعثر في محل جر بإضافة
الظرف إليها وما موصول نائب فاعل
الصفحه ١٦٦ : نعمة الله وليس في الوجود
جنون هو نعمة. هذا ما ذكره ابن الحاجب وغيره وهو كلام بديع إلا أن جمهور النحويين
الصفحه ١٩٥ : ،
والمستعار له الماء ، والطغي معقول والماء محسوس والمستعار منه محسوس.
٢ ـ في قوله «فإذا
نفخ في الصور نفخة
الصفحه ٢٨٩ : الله تعالى أي لمن شاء هو أي الله تعالى. وقال
الزمخشري : أن يتقدم في موضع الرفع بالابتداء ولمن شاء خبر
الصفحه ٣٠٨ : كلي من كل الثمرات.
الفوائد :
لا نطيل في
مسألة رؤية الله تعالى يوم القيامة فهي مسألة مذكورة في أصول
الصفحه ٣٦٤ : متعلقان بمردودون وفي بمعنى إلى أي إلى الحافرة ، ويجوز أن
يتعلق بمحذوف على أنه حال وتكون «في» باقية على
الصفحه ٣٩١ : الله تعالى : ولا
يئوده حفظهما لأنه إثقال بالتراب» وتعقبه أبو حيان في البحر فقال : لا يدعى في وأد
أنه
الصفحه ٥٢٠ :
ابن السبكي وحينئذ يكون في المعنى كالنكرة بخلاف آية العسر فإن أل فيها إما لمعهود
ذهني وهو ما حصل له
الصفحه ١٦٧ : ينطق به في حق المعصوم
صلّى الله عليه وسلم.
٢ ـ ذكر صاحب
المغني أن الباء في «بأيّكم المفتون» زائدة