الصفحه ٢٠٧ : به من
ذلك والضمير في عنه للقتل أي لا يقدر أحد منكم أن يحجزه عن ذلك ويدفعه عنه أو
لرسول الله صلّى الله
الصفحه ٢٣٩ : ذلِكَ كُنَّا طَرائِقَ
قِدَداً (١١) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعْجِزَ اللهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ
الصفحه ٣٦٩ : ارتفاع ولا انخفاض.
(وَأَغْطَشَ) في القاموس : «غطش الليل يغطش من باب ضرب أظلم كأغطش
وأغطشه الله» وقال
الصفحه ٤١٣ : ولا طاقة له به ومات ووقع في غم وأران إرانة القوم هلكت ماشيتهم فهم
مرينون والران حذاء كالخف إلا أنه
الصفحه ٥٠٤ :
وفاعله مستتر والجملة إما بدل من يؤتي فتكون لا محل لها لأنها داخلة في حيز
صلة الذي وإما حال من فاعل
الصفحه ٥٢٦ :
أي غير مقطوع (فَما يُكَذِّبُكَ
بَعْدُ بِالدِّينِ أَلَيْسَ اللهُ بِأَحْكَمِ الْحاكِمِينَ) الفا
الصفحه ٥٢٩ : بالسور» وقيل دخلت لتنبّه على البداية باسمه في كل شيء كما قال
تعالى بسم الله الرحمن الرحيم فعلى هذا يجوز
الصفحه ٦٠٠ : بحظنا منه وإن كان الذي بأيدينا خيرا
مما بيدك كنت قد شركتنا في أمرنا وأخذت بحظك منه فأنزلها الله عزّ وجلّ
الصفحه ١٧٧ : إِنَّا
لَضَالُّونَ) الفاء عاطفة ولما حينية أو رابطة وجملة رأوها في محل جر
بإضافة الظرف إليها ورأوها فعل
الصفحه ٢٠٣ : متعلقان بيؤمن والعظيم نعت لله وعبارة الزمخشري «أنه
تعليل على طريق الاستئناف وهو أبلغ كأنه قيل : ما له يعذب
الصفحه ٥١٠ :
تعدادها تقوية قلبه صلّى الله عليه وسلم وتشجيعه على السير في طريقه التي اختارها
الله وهي طريق محمودة
الصفحه ٤٢٩ :
سورة البروج
مكيّة
وآياتها ثنتان وعشرون
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالسَّماءِ ذاتِ
الصفحه ٢٠٨ :
(٧٠) سورة المعارج
مكيّة
وآياتها أربع وأربعون
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(سَأَلَ
الصفحه ٢٧٣ : أدغمت التاء في الدال كما تقدم في المزمل أي المتلفف بثيابه عند
نزول الوحي عليه ، روي عن جابر رضي الله عنه
الصفحه ٤٣٣ : كَفَرُوا فِي تَكْذِيبٍ (١٩) وَاللهُ مِنْ
وَرائِهِمْ مُحِيطٌ (٢٠) بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (٢١) فِي لَوْحٍ