الصفحه ٢٧٤ :
ونائلة وقال الحسن كل معصية والمعنى في الأمر اثبت ودم على هجره لأنه صلّى
الله عليه وسلم كان بريئا
الصفحه ٤٧٧ :
لا يعذب ولا يوثق بفتح الذال والتاء أي لا يعذب أحد في الدنيا كعذاب الله
الكافر يومئذ ولا يوثق كما
الصفحه ٥٠٣ : ما تقدم مماثل له في
الإعراب (فَأَنْذَرْتُكُمْ
ناراً تَلَظَّى) الفاء عاطفة على مقدّر أي فمن طلب الدنيا
الصفحه ٥٤٦ : خالِدِينَ فِيها
أَبَداً رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ) جزاؤهم مبتدأ وعند
الصفحه ٥١ : اليهود أو على المنافقين (لَأَنْتُمْ أَشَدُّ
رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللهِ) اللام لام الابتداء وأنتم
الصفحه ٦٤ : ء بإبراهيم وقومه
في البراءة منهم وتنبيها على الإثابة إلى الله والاستعاذة به من فتنة أهل الكفر
والاستغفار مما
الصفحه ٧٥ :
سورة الصّفّ
مدنيّة
وآياتها أربع عشرة
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(سَبَّحَ لِلَّهِ ما
الصفحه ١٧٥ : فعل وفاعل ومفعول به
والهاء تعود على أهل مكة ، وكما الكاف في موضع نصب نعت لمصدر محذوف أي بلوناهم
بلا
الصفحه ٢٥٢ :
لام التعليل ويعلم فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل والجار
والمجرور متعلقان بيسلك غاية له
الصفحه ٤٤٥ :
وإنما أوردنا
القطعة لنفاستها ، والشاهد في البيت الرابع حيث اقتبس مكان شهوة المرأة فجعلها تضع
أيديها
الصفحه ٤٦٠ : نُصِبَتْ وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ
سُطِحَتْ) كلام منسوق على ما تقدم مماثل له في إعرابه ، قال ابن
خالويه نقلا
الصفحه ٥٣٠ :
شيئا تنكره نحو فلان يبغضك وشبّهه أي ارتدع عن هذا وتنبه عن الخطأ فيه قال الله
تعالى بعد قوله :
ربي
الصفحه ٦٨ : : الكوافر يشمل الرجال والنساء
فقال له أبو علي الفارسي النحويون لا يرون هذا إلا في النساء جمع كافرة فقال أليس
الصفحه ١٣٣ :
استفهام في محل رفع مبتدأ وجملة أنبأك خبر والكاف مفعول أول وهذا مفعول ثان
وقال فعل ماض وجملة نبأني
الصفحه ١٥٥ : ونذيري مبتدأ مؤخر وحذفت ياء المتكلم رسما والجملة
المعلقة في محل نصب مفعول تعلمون.
(وَلَقَدْ كَذَّبَ