الصفحه ٥٠ : تقدم القول في ذلك (وَاللهُ يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ) والله مبتدأ وجملة يشهد خبر وإن حرف مشبّه
الصفحه ١٠٢ : ) كلام معطوف في المعنى على يقولون قبله لأن سبب
المقالتين واحد واللام موطئة للقسم وإن شرطية ورجعنا فعل ماض
الصفحه ١٥٤ :
لأفعاله وإعراب الآية ينزل على هذا المعنى فإن الوجه فيها أن يكون من فاعلا
مرادا به الخالق ومفعول
الصفحه ٣٨٥ :
نطفة بدل بإعادة الجار من قوله من أي شيء خلقه والفاء للترتيب في الذكر
وقدّره فعل ماض وفاعل مستتر
الصفحه ٤٥٤ : بالحساب ثم لا يعمل».
وجاء في
القرطبي ما يلي : «وروى الآجري عن أبي ذر قال قلت يا رسول الله فما كانت صحف
الصفحه ٤٨٢ : قيل أيضا : «في كبد أي منتصبا ولم يجعله يمشي على أربع
فيتناول الشيء بفيه ولا على بطنه لأن الله تبارك
الصفحه ٥٣٧ : إليه في مدى ثلاث وعشرين سنة وفي إضمار القرآن وإن لم
يتقدم له ذكر شهادة له بالتشريف وأسنده إليه تعالى
الصفحه ٥٨٠ :
يا له داء
ترى صاحبه
ساهم الوجه
له ممتقعه
(إِنَّها
عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ فِي
الصفحه ٥٨٦ : حرف ،
قال الله تعالى : وقنا عذاب النار والأصل اوقينا ذهبت الياء للجزم والواو لوقوعها
بين كسرتين فبقيت
الصفحه ٣٢٧ :
مفعول به وبكرة وأصيلا ظرفان متعلقان باذكر والمراد الدوام على الصلاة في
أوقاتها (وَمِنَ اللَّيْلِ
الصفحه ٥١٥ : الرحال ، وقد فصل ذو الرمة بين المضاف والمضاف
إليه بالجار والمجرور.
(فَانْصَبْ) فاتعب في الدعاء وفي
الصفحه ٥٧٧ : أمنطلق أخوك هذا قول ، وقال
آخرون : ويل معرفة لأنه اسم واد في جهنم نعوذ بالله منه فإن قيل : وهل تعرف العرب
الصفحه ٢٠٦ :
والمتّصف بالقلّة هو الإيمان اللغوي ويكون المصدر المؤول في موضع رفع على
الفاعلية بقليلا أي قليلا
الصفحه ٢٢٩ : تأملون فيها تعظيم الله إياكم
في دار الثواب ، ولله بيان للموقر ولو تأخر لكان صلة للوقار ... أو لا تخافون
الصفحه ٢٦٩ :
لأنه كان في الأصل صفة لسبيلا وسبيلا مفعول اتخذ (إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ
أَدْنى مِنْ