الصفحه ١١٠ : الفاعلية بفعل مضمر يفسره ما بعده فالمسألة من باب
الاشتغال والتقدير أيهدينا بشر وجملة يهدوننا في محل رفع خبر
الصفحه ١١٦ : (وَيَغْفِرْ لَكُمْ
وَاللهُ شَكُورٌ حَلِيمٌ) ويغفر عطف على الجواب تبعه في الجزم ولكم متعلقان بيغفر
والله مبتدأ
الصفحه ٥٣٩ :
يصومه على التصديق والرغبة في ثوابه طيبة به نفسه غير كاره له ولا مستثقل
لصيامه ولا مستطيل لأيامه
الصفحه ٦٠٧ :
عقب السورة وذكر التخيير وهو قوله صلّى الله عليه وسلم في خطبته لما نزلت
هذه السورة : إن عبدا خيّره
الصفحه ٦٠٨ :
(١١١) سورة المسد
مكيّة
وآياتها خمس
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(تَبَّتْ يَدا أَبِي
الصفحه ٢٤٢ : عسل
في الطريق وهو ضرورة (وَأَنَّا ظَنَنَّا
أَنْ لَنْ نُعْجِزَ اللهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ
الصفحه ١١٩ : كل ذلك تحامل لمذهب أبي حنيفة في أن الإقراء الحيض ولا يتم
له ذلك فقد استدل أصحابنا بالقراءة المستفيضة
الصفحه ٣٠٢ :
ناضرة وغلام غضّ : ناضر ونضر الله وجهه وأنضره : حسّنه وقد يقال نضره
بالتخفيف ووجه منضور وليس بذاك
الصفحه ٤٨١ :
اللغة :
(الْبَلَدِ) في القاموس : «البلد والبلدة مكة شرّفها الله تعالى وكل
قطعة من الأرض مستحيزة
الصفحه ٦٠٣ : الكلام بما في قوله ما أعبد وإن كان المراد بها الله
تعالى لأن المقابلة يسوغ فيها ما لا يسوغ في الانفراد
الصفحه ٢٩٦ :
الكلام لا في أوله ، وأجابوا بأن القرآن في حكم سورة واحدة متصل بعضه ببعض
والاعتراض صحيح لأنها لم
الصفحه ٧٠ :
وثاني الوجهين أنه يتعلق بمحذوف على أنه صفة لشيء ثم يجوز في شيء أن يراد
به ما تقدم من المهور ولكن
الصفحه ٢٨٦ :
المصراع الثاني أما في النثر فقال الله تعالى : (كُلٌّ فِي فَلَكٍ) *) ، (رَبَّكَ فَكَبِّرْ) ويحكى عن العماد
الصفحه ٤٩٤ :
برز لها وظهر قال الله تعالى : وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى ، ورأى ابن عمر رجلا
يلبي وقد أخفى صوته فقال
الصفحه ٤٩٦ : كونها مصدرية. (وَنَفْسٍ وَما
سَوَّاها) منسوق أيضا على ما تقدم والتنكير في نفس لإرادة الجنس
كأنه قال