الصفحه ٣١٧ :
بالذكر لسر يأتي في باب البلاغة (إِنَّما نُطْعِمُكُمْ
لِوَجْهِ اللهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزا
الصفحه ٤١١ : الْأَوَّلِينَ) إذا ظرف مستقبل
متضمن معنى
الشرط متعلق بجوابه وهو قال وجملة تتلى في محل جر بإضافة الظرف إليها
الصفحه ٣٦ :
(ما قَطَعْتُمْ مِنْ
لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى أُصُولِها فَبِإِذْنِ اللهِ
الصفحه ٦٢٠ : الله وخلصت قارئها من الشرك.
٢ ـ التنزيل :
لأنها أدّت أكمل الأغراض بتنزيلها.
٣ ـ التجريد :
لأنها
الصفحه ٨٠ : بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي
اسْمُهُ أَحْمَدُ) مصدّقا :
حال من الضمير
المستكن في رسول الله لتأويله بمرسل
الصفحه ٨٥ : «يريدون
ليطفئوا نور الله» استعارة تمثيلية تمثيلا لحالتهم في اجتهادهم في إبطال الحق بحال
من ينفخ في نور
الصفحه ١٠٣ : والله فاعل ونفسا مفعول به وإذا ظرف مستقبل
متضمن معنى الشرط وجملة جاء أجلها في محل جر بإضافة الظرف إليها
الصفحه ١٤١ : وأغلظ له في القول خشن».
الإعراب :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ
الصفحه ٢٢٦ : نَباتاً (١٧) ثُمَّ
يُعِيدُكُمْ فِيها وَيُخْرِجُكُمْ إِخْراجاً (١٨) وَاللهُ جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
بِساطاً
الصفحه ٢٣٣ : ، عطف الله أحد مقوليه على
الآخر والواو فيه من كلامه تعالى لا من كلام نوح لاستلزامه عطف الإنشاء على
الصفحه ٢٦١ : وقيل مستأنفة وعبارة الزمخشري : «وهذه الآية اعتراض
ويعني بالقول الثقيل القرآن وما فيه من الأوامر
الصفحه ٤٣٢ : وشهيد خبره وعلى كل شيء
متعلقان بشهيد.
البلاغة :
في قوله : «وما
نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز
الصفحه ٥٩٧ :
أيضا الذي لا عقب له وكل أمر انقطع من الخير أثره فهو أبتر».
الإعراب :
(إِنَّا أَعْطَيْناكَ
الصفحه ٣٦٦ : ) ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعى (٢٢) فَحَشَرَ فَنادى (٢٣) فَقالَ أَنَا رَبُّكُمُ
الْأَعْلى (٢٤) فَأَخَذَهُ اللهُ
الصفحه ٥٣١ : يفعل ذلك لأطأنّ على
رقبته ولأعفرنّ وجهه في التراب ، قال : فأتى رسول الله صلّى الله عليه وسلم وهو
يصلي