الصفحه ٢٠٩ :
الإعراب :
(سَأَلَ سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ) سأل فعل ماض مبني على الفتح متضمن معنى دعا ولذلك عدّي
الصفحه ٥١١ : يتيم يساء إليه ، ثم قال بإصبعيه : أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين» (وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ
الصفحه ٤١ : تدعو للسائل فلا بدّ من الوصل فتقول لا ورعاك الله إذ لو فصلت لتوهم أنه دعاء
على المخاطب بعدم الرعاية
الصفحه ١٤٩ : خَزَنَتُها أَلَمْ
يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ) الجملة مستأنفة كأنها وقعت جوابا لسؤال سائل ، وتكاد
فعل مضارع من أفعال
الصفحه ٢٠٨ : سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ (١) لِلْكافِرينَ لَيْسَ لَهُ دافِعٌ (٢) مِنَ اللهِ ذِي الْمَعارِجِ
(٣) تَعْرُجُ
الصفحه ٢١٤ : إليها.
(وَالَّذِينَ فِي
أَمْوالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ (٢٤) لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ (٢٥) وَالَّذِينَ
الصفحه ٢١٥ : (لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ) نعت لحق (وَالَّذِينَ
يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ) عطف أيضا وجملة يصدقون صلة
الصفحه ٢٦٨ : وَعْدُهُ مَفْعُولاً) الجملة صفة ثانية ليوما والسماء مبتدأ ومنفطر به خبر
وقد يسأل سائل لم لم تؤنّث الصفة
الصفحه ٣١٢ : :
سائل فوارس
يربوع بشدتنا
أهل رأونا
بسفح القاع ذي الأكم
الصفحه ٣١٣ :
والبيت لزيد
الخيل الذي سمّاه النبي صلّى الله عليه وسلم زيد الخير ، وسائل فعل أمر بمعنى
اسألهم
الصفحه ٣٣٣ : طمست ومعنى فرجت فتحت
فكانت أبوابا ومعنى نسفت تفتتت كالرمل السائل ثم
الصفحه ٤٨٤ : ومعناه صار ماله كالتراب كثرة فإن سأله سائل فقال :إذا
كان الأمر كما زعمت فما وجه قول رسول الله صلّى الله
الصفحه ٥٠٦ : (٧) وَوَجَدَكَ عائِلاً
فَأَغْنى (٨) فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ (٩) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا
تَنْهَرْ (١٠
الصفحه ٥١٣ : بالعقل والروح معا.
٣ ـ وفي قوله «فأما
اليتيم فلا تقهر وأما السائل فلا تنهر» فن الالتزام أو لزوم ما لا
الصفحه ٥٧٧ : وسوّغ الابتداء به مع أنه
نكرة ما تضمنه من معنى الدعاء عليهم بالهلكة ، وعبارة ابن خالويه «فإن سأل سائل