الصفحه ٤٣٣ : متعلقان بتقنطوا. وقنط من باب تعب وسلم فيجوز كسر نونه وفتحها
في المضارع وقد قرىء بهما وفي المختار : «القنوط
الصفحه ١٨٣ : خبر إن
والجملة مقول القول ومفعول عززنا محذوف وسيأتي سر حذفه في باب البلاغة. (قالُوا : ما أَنْتُمْ
الصفحه ٢٦٥ :
أطرافهن كمنطلق اللسان وأن يكون من باب اسم الفاعل على أصله وسيأتي الفرق
بينهما في الاعراب.
(عِينٌ
الصفحه ٣٥٧ : أي بعضهم في إثر بعض لا
جارية بينهم والحديث في هذه المادة يطول فنحيل القارئ الى المعاجم.
(رُخا
الصفحه ٤٢٢ : على بابه وإنما هي من إضافة الشيء الى بعضه من غير تفضيل
ومنه قولهم الأشج والناقص أعدل بني مروان لأن اسم
الصفحه ٥٣٧ : :
١ ـ التشبيه البليغ
الصوري :
في قوله «ثم
استوى الى السماء وهي دخان» تشبيه بليغ صوري لأن صورتها صورة الدخان في
الصفحه ٥٤٥ : عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ
خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كانُوا
الصفحه ٢٢٤ : رَكُوبُهُمْ وَمِنْها يَأْكُلُونَ (٧٢) وَلَهُمْ فِيها مَنافِعُ
وَمَشارِبُ أَفَلا يَشْكُرُونَ (٧٣) وَاتَّخَذُوا
الصفحه ٥٣٥ : بسواء بمعنى مستويات للسائلين أو بمحذوف كأنه
قيل : هذا الحصر لأجل من سأل في كم يوم خلقت الأرض وما فيها
الصفحه ٣٦٣ :
أنا سليمان حثوا عليه التراب وسبوه ثم عمد الى السماكين ينقل لهم السمك
فيعطونه كل يوم سمكتين فمكث
الصفحه ٥١٧ : وأنى اسم استفهام في محل نصب حال ويصرفون فعل مضارع مبني
للمجهول والواو نائب فاعل ومتعلقه محذوف أي يصرفون
الصفحه ٣٦٤ : : «الخيل
معقود بنواصيها الخير إلى يوم القيامة» وقال أيضا في زيد الخيل حين وفد عليه وأسلم
: «ما وصف لي رجل
الصفحه ٤٥٠ : المجاز
في قوله «والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه» فإن قبض الله
الأرض عبارة عن قدرته
الصفحه ٤٨٨ :
سُوءُ
عَمَلِهِ وَصُدَّ عَنِ السَّبِيلِ وَما كَيْدُ فِرْعَوْنَ إِلاَّ فِي تَبابٍ (٣٧)
وَقالَ
الصفحه ٩٣ :
منغمس في ظلام منخفض فيه لا يدري أين يتوجه ، وهذا معنى دقيق قلمّا يراعى
مثله في الكلام وكثيرا ما