الصفحه ١١١ : لا
يبدي ولا يعيد
فقد كان المنذر
بن ماء السماء يخرج في يوم من كل سنة فينعم على كل من يلقاه
الصفحه ٢١٧ : في محل نصب معموله لقول
محذوف ومن رب صفة لقولا ورحيم صفة لرب.
(وَامْتازُوا
الْيَوْمَ أَيُّهَا
الصفحه ٢٦٩ : اللون نقيه إذا كان تحت الطائر. هذا وهو من التشبيهات التي رغب
المحدثون عنها اليوم وإن كانت بديعة في ذاتها
الصفحه ٢١٤ : أَصْحابَ
الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ (٥٥) هُمْ وَأَزْواجُهُمْ فِي ظِلالٍ
عَلَى الْأَرائِكِ
الصفحه ٧٩ : بطر أو
فسد ويوم عارم نهاية في البرد وعرم العظم نزع ما عليه من لحم كتعرّمه والصبي أمه
رضعها والإبل
الصفحه ٢١١ : القرن أو ما يسمى اليوم البوق وهو شيء مجوف مستطيل
ينفخ فيه ويزمر ويجمع على أبواق وبيقان وبوقات.
قال أبو
الصفحه ٢٢٠ :
شرائطه فيّ ، ويجوزان «برد أنيابها» كناية عن ذاتها كلها و «إنني لفقير»
خبر مؤكد يدل على شدة
الصفحه ٣٤٩ :
أوريا ثم خطبها داود فرغب إليه أهلها فاندرج في الخاطب على خطبة أخيه.
وأما ما يذكر
من أن داود تمنى منزلة
الصفحه ٤٤٥ :
(٧١)
قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوابَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها فَبِئْسَ مَثْوَى
الْمُتَكَبِّرِينَ (٧٢
الصفحه ٥٦٩ : خبر إن.
(أَفَمَنْ يُلْقى فِي
النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِناً يَوْمَ الْقِيامَةِ) الهمزة
الصفحه ٢١٣ : . (فَالْيَوْمَ لا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً
وَلا تُجْزَوْنَ إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) الفاء استئنافية واليوم
الصفحه ٤٠٠ :
أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ (١٢) قُلْ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ
يَوْمٍ عَظِيمٍ (١٣) قُلِ اللهَ
الصفحه ٢٠٠ :
والقديم صفة للعرجون وسيأتي سر هذا التشبيه في باب البلاغة.
(لَا الشَّمْسُ
يَنْبَغِي لَها أَنْ تُدْرِكَ
الصفحه ٢٤٢ : هذه القوانين الثلاثة ينساق أمر الفاء العاطفة في
الصفات ، وسيأتي تعقيب مفيد على هذا التقرير في باب
الصفحه ٧٢ :
الدرع أي نسجها وهو إدخال الحلق بعضها في بعض يقال سرد الدرع سردا من باب نصر».
(غُدُوُّها) : سيرها غدوة