الصفحه ٥٢١ : يُرْجَعُونَ) الفاء عاطفة وإن الشرطية مدغمة في ما الزائدة ونرينك
فعل الشرط مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد
الصفحه ٣٥٣ :
شديد كائن في يوم القيامة بسبب نسيانهم.
الصفحه ٣٨٣ : خبرها
المقدم ولعنتي اسمها المؤخر والى يوم الدين متعلقان بمحذوف حال أي مستمرة ومعنى
الانتهاء استمرارها في
الصفحه ٤٣٤ :
التراخي وتؤمرون فعل مضارع مرفوع لأنه لم يعطف على يأتيكم وسيأتي السر في
ذلك في باب البلاغة
الصفحه ٢٧٥ : الحديث عن شجرة الزقوم في باب البلاغة.
(طَلْعُها) : الطلع حقيقة اسم لثمر النخيل في أول بروزه ، فإطلاقه
الصفحه ٣٤٢ :
يسبحن حالية من الجبال وسيأتي سر العدول عن مسبحات إلى يسبحن في باب
البلاغة وبالعشي متعلقان بيسبحن
الصفحه ٢٤٤ :
فاعل وإلى الملأ الأعلى متعلقان بيسمعون وسيأتي سر هذا التعدي في باب الفوائد ،
والأعلى صفة للملأ ويقذفون
الصفحه ١٥٥ : المختار : «اللغوب بضمتين التعب والإعياء وبابه
دخل ولغب بالكسر لغوبا لغة ضعيفة» فظاهر ما ورد في كتب اللغة
الصفحه ٢٦٢ : ) فَواكِهُ وَهُمْ مُكْرَمُونَ (٤٢) فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (٤٣) عَلى سُرُرٍ
مُتَقابِلِينَ (٤٤) يُطافُ
الصفحه ١٩٩ : الشماريخ ، والجمع عراجين. وقال الزجاج : هو
فعلون من الانعراج وهو الانعطاف. وسيأتي سر تشبيه القمر به في باب
الصفحه ٢٠٣ :
منزلتهم والسر فيه انه لما وصفهم بالسباحة وهي من أوصاف العقلاء ساغ له
ذلك.
(وَآيَةٌ لَهُمْ
أَنَّا
الصفحه ٤٠٥ :
اللغة :
(يَنابِيعَ) : في المختار : «نبع الماء : خرج وبابه قطع ودخل ونبع
ينبع بالكسر نبعانا بفتح
الصفحه ٤٩٣ : الاختصاص بفعل محذوف وعليها
متعلقان بيعرضون وغدوا وعشيا ظرفان متعلقان بيعرضون أيضا.
(وَيَوْمَ تَقُومُ
الصفحه ١٠٣ :
(وَالَّذِينَ
يَسْعَوْنَ فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ فِي الْعَذابِ مُحْضَرُونَ (٣٨) قُلْ
إِنَّ
الصفحه ٥٠ :
شيئا قريبا أو لأن الساعة في معنى اليوم أو في زمان قريب».
(إِنَّ اللهَ لَعَنَ
الْكافِرِينَ وَأَعَدَّ