الصفحه ٤٩٦ : رُسُلَنا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهادُ (٥١) يَوْمَ لا يَنْفَعُ
الصفحه ٥٢ : على
وليا. (يَوْمَ تُقَلَّبُ
وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يا لَيْتَنا أَطَعْنَا اللهَ
الصفحه ٩٤ : «كافة» في باب الفوائد وهو بحث ممتع. وللناس صفة لكافة
أو بكافة وبشيرا ونذيرا حالان من الكاف ولكن حرف مشبه
الصفحه ٤٤٩ :
تقدم إعرابها بنصها وسيأتي الفرق بين السوقين في باب البلاغة.
(حَتَّى إِذا جاؤُها
وَفُتِحَتْ
الصفحه ١٨٥ : اهتمامك كله هو مراعاة جانب الحق ، وستأتي أسماء الثلاثة
في باب الفوائد.
٢ ـ التأكيد :
وفي هذه الآيات
الصفحه ٤٤٠ : الكلمة فارسي ، قال في الكشاف : «له مقاليد السموات والأرض أي هو مالك
أمرها وحافظها وهو من باب الكناية لأن
الصفحه ٢٨٢ : الفضل ذلك واستحسنه
السائل وعزمت في ذلك اليوم أن أضع كتابا في القرآن في مثل هذا وأشباهه وما يحتاج
إليه من
الصفحه ٤٩٧ :
وسيأتي مزيد من هذا البحث في باب البلاغة وادعوا فعل أمر مبني على حذف النون
والواو فاعل وربكم مفعول به
الصفحه ٢١٢ :
(الْأَجْداثِ) : القبور جمع جدث كفرس وأفراس وقرىء من الأجداف بالفاء
وهي لغة في الأجداث يقال جدث
الصفحه ٤٨٩ : يوم مصرح
وصرح بما في
نفسه وبني صرحا وصروحا وقعد في صرحة داره : في ساحتها.
(الْأَسْبابَ
الصفحه ١٨٦ :
على الفور فآمن حبيب وفشا الخبر في المدينة فشفي على أيديهما خلق كثير ورقى
حديثهما الى الملك وقال
الصفحه ٤٧٨ : (٢٨) يا قَوْمِ
لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنا مِنْ
بَأْسِ اللهِ
الصفحه ٤١٥ :
٢ ـ معنى العوج
:
تقدم معنى
العوج في الكهف وأن العوج بالكسر مختص بالمعاني دون الأعيان والسرّ فيه
الصفحه ٤٧٠ : باب البلاغة.
البلاغة :
١ ـ في قوله «يلقي
الروح من أمره» مجاز مرسل لأن المراد بالروح الوحي وسمي
الصفحه ١٨٢ : حال لأنه كان في
الأصل صفة لمثلا وتقدمت عليه ومثلا مفعول به ثان لاضرب وأصحاب مفعول به أول ، ومن
المفيد