الصفحه ١٩٥ :
للاستفهام أو لمضمر لأن أصلها الاستفهام إلا أن معناها نافذ في الجملة كما
نفذ في قولك ألم يروا إن
الصفحه ٢٨٣ : هوله كما أنهم اعتقدوا في الملك انه خير محض لا شرّ فيه
فشبهوا به الصورة الحسنة قال الله تعالى : «ما هذا
الصفحه ٣٢٨ :
الفوائد :
١ ـ جواب القسم
المحذوف وتقديره :
تقدم القول
مفصلا في فواتح السور ورجحنا أنها خبر
الصفحه ٣٦١ :
الفوائد :
القول في هذه
الآيات وفي فتنة سليمان بالخيل والجياد لا يتسع له صدر هذا الكتاب وهو خارج
الصفحه ٤٠٤ : به قصب السبق في الدين شيء ، وإذا اختلف وجها الشيء
ومنعتا ينزل بذلك منزلة شيئين مختلفين ولك أن تجعل
الصفحه ٤٣٨ :
يستعطف جميل
صاحبته بثينة ويتوجع إليها مما نابه فيها أي أما تخافين الله في جنب وامق أي في
حقه
الصفحه ٤٩٤ : منادى حذف منه حرف النداء وأشد
العذاب مفعول به.
البلاغة :
في تكرير نداء
قومه مبالغة في التنبيه
الصفحه ٥٠٢ :
(إِنَّ السَّاعَةَ
لَآتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ) إن واسمها
الصفحه ٥١٦ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ (٦٩) الَّذِينَ
الصفحه ٥٢٤ : المستفيضة وقولك فأية آيات
الله قليل لأن التفرقة بين المذكر والمؤنث في الأسماء غير الصفات نحو حمار وحمارة
الصفحه ٢٠ :
اسم الله وقد تقدم هذا الاعراب في سورة التوبة ونزيد هنا أنه يجوز أن يكون
منصوبا بنزع الخافض متعلق
الصفحه ٤٧ : البحر
رجافا لاضطرابه ، ومنه قول الشاعر :
المطعون
اللحم كلّ عشية
حتى تغيب
الشمس في
الصفحه ٤٩ :
الأوطان كان أعظم عليهم من جميع ما أصيبوا فتراخت حاله عن حال المعطوف عليه
، وفيه إشارة الى أن من
الصفحه ٧١ :
اللغة :
(أَوِّبِي) : فعل أمر من التأويب والأوب أي رجعي معه التسبيح أو
راجعي معه في التسبيح لأنه
الصفحه ٧٨ : عليهما السلام تضرب المؤمن بالعصا وتطبع وجه الكافر
بالخاتم فينتقش فيه هذا كافر» والثاني أن الأرض مصدر قولك