الصفحه ٦ : الخليل التضعيف أن يزاد على أصل الشيء فيجعل مثليه وأكثر
وكذلك الأضعاف والمضاعفة ، وقال الأزهري : الضعف في
الصفحه ١٣٨ : اجتويته إلا قل فيه ثورايي ، وفيه ـ كما يقول الزمخشري ـ
تأويل آخر وهو أنه لا يطول عمر إنسان ولا يقصر إلا في
الصفحه ١٥١ :
البلاغة :
انطوت هذه
الآيات على فنون رفيعة من البيان نورد منها :
١ ـ الالتفات
في قوله «فأخرجنا
الصفحه ٥٢٠ :
الفوائد :
رسمت «أين»
مفصولة من «ما» في المصحف ووصلت في مواضع أخرى ، وعبارة ابن الجزري («فأينما
الصفحه ٥٥٨ :
وهو الرجل نفسه لا غيره.
وقد عقب ابن
الأثير على ما ذكره أبو علي فقال : «والذي عندي أنه أصاب في
الصفحه ٧ :
واحد لأن واحدا يطلق على كل شيء اتصف بالوحدة واحد المستعمل في النفي العام
مختص بمن يعقل وأيضا فيفرق
الصفحه ٢٥ : الله عليه وسلم على جهة الأدب والوصية : اتق الله في
قولك وأمسك عليك زوجك وهذا هو الذي أخفي في نفسه وخشي
الصفحه ٤٦ :
غَفُوراً رَحِيماً) الواو عاطفة وكان واسمها وخبراها.
(لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ
الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي
الصفحه ١٢٢ :
الكلام على وجازته وبلاغته جامع مانع وفيه تعليل مرض لما تراه من تفاوت في
مخلوقات الله.
واستعار
الصفحه ١٦٨ : :
١ ـ ائتلاف
اللفظ مع المعنى :
في قوله «وأقسموا
بالله جهد أيمانهم» فن ائتلاف اللفظ مع المعنى أي أن تكون ألفاظ
الصفحه ١٧٧ : أبصارهم ، أي شبهت حالتهم وهيئتهم في عدم إتاحة
الايمان لهم بهيئة من غلت يده وعنقه فلم يستطع أن يتعاطى ما
الصفحه ٣٧٣ : ء ما تقدم من قصص
والشروع في موضوع آخر. وهذا مبتدأ وذكر خبر وإن الواو استئنافية وإن حرف مشبه
بالفعل
الصفحه ٤٣٧ :
ما داموا مصرين على عدم الإنابة محجمين عن الإسلام وقد تقدمت آية مماثلة
لها في هذا الفن في سورة آل
الصفحه ٥١١ :
الأشعري كما كانت له الصدارة في الحديث والأدب واللغة وقد وصف الباخرزي
المتوفى سنة ٤٦٧ مقدرته على
الصفحه ١٠٢ : ء منقطع لأن الخطاب للكفار ومن
آمن ليس منتظما في سلكهم ومن مستثنى ويجوز أن يكون متصلا مستثنى من المفعول في