الصفحه ١٤٣ : الكلام في باب البلاغة.
(وإن تدع مثقلة الى حملها لا يحمل منه شيء ولو كان ذا قربى) إن شرطية وتدع فعل
الشرط
الصفحه ١٧٢ : لا يُؤْمِنُونَ
(٧) إِنَّا جَعَلْنا فِي أَعْناقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى الْأَذْقانِ فَهُمْ
الصفحه ١٨١ : وقرى بضم القاف وكسرها والنسبة إليها قرويّ وقريي والمراد
بها هنا انطاكية وسيأتي شيء عنها في باب الفوائد
الصفحه ١٨٩ :
وجزاء لا عمل لها واللام لام المزحلقة وفي ضلال خبر إن ومبين صفة وسيأتي
بحث هام عن إذن في باب
الصفحه ٢٣٨ : من باب خضع.
وللدال مع
الحاء فاء وعينا للفعل معنى القذف والطرد والدفع فمن ذلك دح الشيء في الأرض أي
الصفحه ٣٤٧ : عطف على تسع ونعجة تمييز ولي خبر
مقدم ونعجة مبتدأ مؤخر وواحدة نعت وسيأتي حديث الكناية بالنعجة في باب
الصفحه ٣٩١ :
ومجرور متعلقان بخلقكم وواحدة نعت لنفس والمراد بها آدم ثم حرف للترتيب والتراخي
وسيأتي سر العطف بها في باب
الصفحه ٥٢٥ :
وسيأتي معنى هذا الكلام في باب البلاغة.
(فَلَمَّا رَأَوْا
بَأْسَنا قالُوا آمَنَّا بِاللهِ وَحْدَهُ) وهذه
الصفحه ١٨٧ : عنه في باب الفوائد. (قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا
الصفحه ١٨٨ : داعيا إليه ، وسيأتي المزيد من بحث هذا الكلام في باب البلاغة.
(وَما لِيَ لا
أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي
الصفحه ٣١٨ : ، وسيأتي تفصيل هذه القاعدة في باب الفوائد. وما
نافية حجازية وأنتم اسمها وعليه متعلقان بفاتنين والباء حرف جر
الصفحه ٣٨٦ : مضارع وفاعله مستتر تقديره أنا
والكاف مفعول به وعليه متعلقان بمحذوف حال لأنه كان في الأصل صفة لأجر وتقدم
الصفحه ٤٦٧ : : «أزف الرحيل أزفا من باب تعب وأزوفا دنا وقرب وأزفت الآزفة
القيامة» وفي الأساس : أزف الرحيل :دنا وعجل
الصفحه ٢٨٠ : ، ففي إجماع المسلمين والعرب وكل من لقيناه على ضرب المثل
بقبح الشيطان دليل على أنه في الحقيقة أقبح من كل
الصفحه ٢٣ :
يؤذي قلبها وارع حق الله في نفسك أيضا فربما لا تجد بعدها خيرا منها ، تقول
ذلك وأنت تعلم أن الطلاق