الصفحه ٣٢٧ : عنها وعن التاء المتصلة بها مفصلا في باب الفوائد واسمها محذوف تقديره
الحين وحين مناص خبرها أي نجاة
الصفحه ٣٣٠ : على محذوف سيأتي تقديره في باب الفوائد
ويجوز أن تكون استئنافية والكلام مستأنف مسوق لتقرير تآمرهم بعد
الصفحه ٣٥٦ : من باب جلس والصافن من الناس الذي
يصف قدميه وجمعه صفون» وعبارة الزمخشري «الصفون لا يكاد يكون في الهجن
الصفحه ٣٧٨ : في باب البلاغة. (قُلْ إِنَّما أَنَا مُنْذِرٌ وَما مِنْ
إِلهٍ إِلَّا اللهُ الْواحِدُ الْقَهَّارُ) إنما
الصفحه ٣٩٣ : هاهنا على بابها لتراخي الوجود».
ونرى أن كلا
الوجهين مستقيم ويصح حمل العطف عليه.
وهنا وقع ابن
هشام في
الصفحه ٤٤٢ : محذوف وغير
الله نصب بأعبد وجملة تأمروني اعتراض وسيأتي الكلام في حذف النون وأعبد فعل مضارع
والأصل
الصفحه ٥٠٥ :
لبيان فضل الدعاء أي العبادة وسيرد في باب البلاغة المجاز في هذه الكلمة
وقال ربكم فعل ماض وفاعل
الصفحه ٥٧٥ : متعلقان بظلام ،
ويصح أن تكون ظلام صيغة نسب كتمّار وبقّال وخبّاز كما سيأتي تفصيها في باب الفوائد
ويصح أن
الصفحه ١٨ : حارثة وسيأتي بحث مسهب عنها في باب الفوائد. وما نافية
وكان فعل ماض ناقص ولمؤمن خبر كان المقدم ولا مؤمنة
الصفحه ٣١ :
أذاهم فعل أمر وفاعل مستتر ومفعول به من باب إضافة المصدر الى فاعله أو مفعوله
فيكون المعنى على الأول دع
الصفحه ٤١ : المثل في باب البلاغة. (وَإِذا
سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتاعاً فَسْئَلُوهُنَّ مِنْ وَراءِ حِجابٍ) الواو عاطفة
الصفحه ٥٤ : .
(سَدِيداً) : صوابا ، يقال سدّ يسدّ من باب ضرب صار سديدا والسداد
بفتح السين : القصد الى الحق والقول بالعدل
الصفحه ٧٣ : حكم المنسوق على المنادى في باب
الفوائد ، وألنّا عطف على آتينا وألنّا فعل ماض وفاعل وله
الصفحه ١١٥ : وهمهم الفاسد وظنهم الكاذب الذي هو بعيد عن
الحقيقة والواقع كل البعد وسيأتي المزيد من هذا المعنى في باب
الصفحه ١١٩ :
إليّ أعرابيان في بئر فقال أحدهما أنا فطرتها أي ابتدأتها وابتدعتها ، وقد
جمع بعضهم معنى هذه المادة