الصفحه ٣٤٠ : والأوتاد تخييل وإذا فجائية أي فظهر بغتة أن كل نعيم لا
محال زائل.
هذا وقيل لا
استعارة في الآية وأن فرعون
الصفحه ١٢١ : المزيد من إعراب هذه الآية وما قيل
فيها في باب الفوائد ومعنى الاستفهام التقرير والتوبيخ.
(لا إِلهَ
الصفحه ٢٨١ :
لهذا كان تفسير
الجاحظ أكثر إدراكا لمرمى التعبير القرآني في النفوس وهو إدراك له قيمته من الوجهة
الصفحه ٥٢٦ :
ينفعهم خبرها المقدم وليست المسألة من باب التنازع ولما حينية وجملة رأوا
بأسنا في محل جر بإضافة
الصفحه ٥٦٨ : أي جار وعدل وقرىء
بفتح الياء مضارع لحد من باب قطع لغة فيه وقال في الكشاف :«يقال ألحد الحافر ولحد
إذا
الصفحه ١٧٨ : من التشبيهات المفرقة أن يكون انسداد باب الحيل
عليهم في الهداية والانخلاع من ربقة الكفر المقدر عليهم
الصفحه ٤٤٦ : في باب البلاغة.
(سُبْحانَهُ وَتَعالى
عَمَّا يُشْرِكُونَ) سبحانه مفعول مطلق لفعل محذوف وتعالى فعل
الصفحه ٢١٨ : مبتدأ وصراط خبر ومستقيم صفة والجملة تعليلية للأمر وسيأتي سر تقديم النهي
على الأمر في باب البلاغة
الصفحه ١٥٦ : وليس ثمة مانع ولكن الزمخشري تسلل من هذا الاعراب الى تثبيت عقيدته
الاعتزالية كما سيأتي في باب الفوائد
الصفحه ١٩٤ : فاعل وقد علقت يروا عن العمل
لأن الرؤية هنا قلبية علمية وكم خبرية في محل نصب مفعول مقدم لأهلكنا والجملة
الصفحه ٨٣ : القرطبي لليالي وأياما فقد قال أنهما منصوبان على الحال وسيأتي سر
تنكيرهما في باب البلاغة. (فَقالُوا رَبَّنا
الصفحه ٩٦ : توسعا في الظروف وقيل : إذ بمعنى أن المصدرية وهو مفهوم تفسير الزمخشري وجملة
جاءكم في محل جر بإضافة الظرف
الصفحه ١٩٦ : وصفيتها في باب الفوائد. (وَأَخْرَجْنا مِنْها
حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ) عطف على أحييناها وأخرجنا فعل
الصفحه ٣٠٥ : المزيد من هذه القصة في باب الفوائد.
(تَدْعُونَ) : تنادون.
(تَذَرُونَ) : تتركون وسمعنا عمن له نصاب في
الصفحه ٤٢٠ : والمقتول في النار» هذا والكلام في هذا
الباب طويل يرجع فيه الى المطولات لأنه خارج عن نطاق هذا الكتاب