الصفحه ٢٤٧ :
وفي التعبير
الأول لا يقصد بمثل الى إنسان سوى الذي أضيف إليه ولكنهم يعنون أن كلّ من كان مثله
في الحال
الصفحه ٣٥٢ : وتسعون فأراد صاحبه تتمة الماء فطمع في نعجة خليطه
وأراد انتزاعها منه وحاجّه في ذلك محاجّة حريص على بلوغ
الصفحه ٣٨٥ :
والنون للوقاية والياء مفعول به والى يوم متعلقان بأنظرني وجملة يبعثون في
محل جر بإضافة الظرف إليها
الصفحه ٤٤٤ :
الفوائد :
أفرد سيبويه في
كتابه فصلا خاصا لهذا التركيب وهو «بل الله فاعبد» وهذه خلاصته : الأصل
الصفحه ٥٧٦ :
بِعِلْمِهِ) الواو عاطفة وما نافية وتخرج فعل مضارع مرفوع ومن حرف
جر زائد وثمرة مجرور بمن لفظا في محل رفع فاعل
الصفحه ١٣٣ :
٣ ـ المجاز
الاسنادي :
وفي قوله «إليه
يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه» مجاز في المسند ومجاز
الصفحه ١٥٧ :
البلاغة :
١ ـ في قوله «ثم
أحدثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا» استعارة مكنية تبعية ، شبّه إعطا
الصفحه ١٥٨ : يوم القيامة وأن المؤمن إذا ارتكب الكبيرة كان في منزلة بين
المنزلتين يعنون بذلك أنه ليس بمؤمن ولا كافر
الصفحه ٣٤٦ : ما
وقع اليوم ثم تذكر له ما وقع ، وأتاك نبأ الخصم فعل ماض ومفعول به مقدم وفاعل مؤخر
وإذ ظرف لمضاف
الصفحه ٤٣٩ : تتصل واوها بالحروف قبلها نحو كانوا وبانوا ليكون حكم
هذه الواو في كل موضع حكما واحدا.
(وَيَوْمَ
الصفحه ٤٤٨ : بنزع الخافض ويومكم مضاف للقاء وأراد به وقت دخولهم النار وقد جاء استعمال
اليوم والأيام مستفيضا في أوقات
الصفحه ٥٣ : .
البلاغة :
في قوله «يوم
تقلب وجوههم في النار» تخصيص الوجوه بالذكر لإنافة الوجه على جميع الأعضاء وهو
مثابة
الصفحه ٣٣٣ : ، ولا
يجوز ذلك في لم وحملوا قول إبراهيم بن علي بن محمد الهرمي على الضرورة وهو :
احفظ وديعتك
التي
الصفحه ٣٧٤ :
يدعو إما مستأنفة لبيان حالهم فيها ويجوز أن تكون حالية مما ذكر وفيها حال
من فاعل يدعون أي حال كونهم
الصفحه ٣٩٤ : . (الرابع) ان خلق حواء من آدم لما لم تجر عادة بمثله
جيء بثم إيذانا بترتبه وتراخيه في الإعجاب وظهور القدرة لا