الصفحه ٣٩١ : ، وهو مبتدأ والله خبره والواحد القهار نعتان الله. (خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِّ) خلق فعل
الصفحه ٤٠٤ : أعمال السابقين دلالة على السبب بالمسبب» فتأمله
فإنه من غرر الأقوال.
(أَفَمَنْ حَقَّ
عَلَيْهِ كَلِمَةُ
الصفحه ٤٠٧ : لأن حقه حينئذ أن يقال من
الأرض وفي الأرض على الوجهين صفة لينابيع ، قلت : ولا أرى مانعا من نصب ينابيع
الصفحه ٤٢٠ : يعاقبهما أصلا وقيل : هو محمول على من استحل ذلك ، وذهب
جمهور الصحابة والتابعين الى وجوب نصر الحق وقتال
الصفحه ٤٣٧ : والجانب ثم قالوا فرط في جنبه وفي جانبه يريدون في حقه ، قال جميل بن
معمر :
أما تتقين
الله في جنب
الصفحه ٤٣٨ :
يستعطف جميل
صاحبته بثينة ويتوجع إليها مما نابه فيها أي أما تخافين الله في جنب وامق أي في
حقه
الصفحه ٤٥٢ : انتظارا لمن يدخلها والثاني أن الجواب محذوف قال الزمخشري وحقه أن يقدر بعد
خالدين يعني لأنه لا يجيء بعد
الصفحه ٤٥٤ : الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ
فَكَيْفَ كانَ عِقابِ (٥) وَكَذلِكَ حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ٤٧٢ :
خائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَما تُخْفِي الصُّدُورُ (١٩) وَاللهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ
وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ
الصفحه ٤٨٠ : تصديقهم له ليسمعوا منه ، فهضمه
بعض حقه في ظاهر الكلام
الصفحه ٤٩٩ : الْكِتابَ (٥٣) هُدىً وَذِكْرى
لِأُولِي الْأَلْبابِ (٥٤) فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ
الصفحه ٥٠٠ : إِنَّ
وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ) الفاء الفصيحة أي إن عرفت هذه الحقيقة الثابتة وهي أن
الصفحه ٥٠٣ : عن معرفة الحق في مبدئه ومعاده وقدم الأعمى في نفي التساوي لمجيئه بعد صفة
الذم في قوله ولكن أكثر الناس
الصفحه ٥١٦ : الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِما كُنْتُمْ
تَمْرَحُونَ (٧٥) ادْخُلُوا أَبْوابَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها
الصفحه ٥٣٢ : .
٢ ـ وثانيها
حجاب الصمم فقد شبهوا أسماعهم بآذان بها صمم من حيث أنها تمج الحق ولا تميل الى
استماعه