الصفحه ٣١٦ : ينزل بساحتهم العذاب الذي وعدهم به فذهب مغاضبا وكان من حقه أن لا
يذهب فقد كان ضيق العطن قليل الذرع ولما
الصفحه ٣٢٦ : لمعجز أو لقد جاءكم الحق
وسيرد المزيد من إعراب هذه الآية وما قيل فيها وذي الذكر نعت للقرآن ومعنى الذكر
الصفحه ٣٢٧ : قبول الحق. (كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ
قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ فَنادَوْا وَلاتَ حِينَ مَناصٍ) كم خبرية في محل
الصفحه ٣٢٨ : الزمخشري
والبيضاوي ، قال الحوفي تقديره : لقد جاءكم الحق وقال ابن عطية تقديره : ما الأمر
كما تزعمون وقال
الصفحه ٣٤٠ : كالحقة كالاقتطاط
والقصير الجعد من الشعر كالقطط محركة
الصفحه ٣٤٣ : بمعنى الفاعل أي الفاصل بين الحق
والباطل وبين الصحيح والفاسد وبين السمين والغث.
الصفحه ٣٤٤ : فَفَزِعَ
مِنْهُمْ قالُوا لا تَخَفْ خَصْمانِ بَغى بَعْضُنا عَلى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنا
بِالْحَقِّ وَلا
الصفحه ٣٤٧ :
وعلى بعض متعلقان ببغى. (فَاحْكُمْ بَيْنَنا
بِالْحَقِّ وَلا تُشْطِطْ وَاهْدِنا إِلى سَوا
الصفحه ٣٥٠ : محكمة.
وقال : وقوله
وهل أتاك جاء على وجه الاستفهام تنبيها على أن هذه القصة قصة عجيبة من حقها أن
تشيع
الصفحه ٣٥١ : بالحق ولا تتبع
الهوى» فما جرت العناية بتوصيته فيما يتعلق بالأحكام إلا والذي صدر منه أولا وبان
منه من
الصفحه ٣٥٢ : خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ
بِالْحَقِّ وَلا تَتَّبِعِ الْهَوى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ
الصفحه ٣٥٣ : بِالْحَقِّ) الفاء الفصيحة واحكم فعل أمر وفاعله مستتر تقديره أنت
وبين الناس متعلقان بقوله فاحكم وبالحق حال
الصفحه ٣٦١ : لابست هذا القصص الموشى بنسج
الخيال قال :«التفسير الحق المطابق لألفاظ القرآن أن نقول : إن رباط الخيل كان
الصفحه ٣٧٨ : النار بدل من حق أو خبر لمبتدأ محذوف وجملة المبتدأ المحذوف وخبره
مفسرة لاسم الاشارة وسيأتي معنى التخاصم
الصفحه ٣٨٩ : ءُ سُبْحانَهُ هُوَ اللهُ
الْواحِدُ الْقَهَّارُ (٤) خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ
اللَّيْلَ