الصفحه ١١١ :
يفكروا ويعملوا الروية فإن تبين الحق للاثنين جنح كل فرد الى إعمال رأيه ، وكثيرا
ما يؤدي التعصب الى طمس
الصفحه ١١٤ : حال الكفار عند نزول الموت
واضطرارهم الى الإخلاد للحق والرجوع إليه. ولو شرطية وترى فعل مضارع وفعل مستتر
الصفحه ١٢٣ : الْأُمُورُ (٤) يا
أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَياةُ
الدُّنْيا وَلا
الصفحه ١٤٥ : أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا
وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلَا فِيهَا نَذِيرٌ (٢٤)
اللغة
الصفحه ١٤٧ : للحق والباطل وكذلك «الظل
والحرور» و «الأحياء والأموات» مثل للذين دخلوا في الاسلام والذين لم يدخلوا فيه
الصفحه ١٥٢ : الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ
يَدَيْهِ إِنَّ اللهَ بِعِبادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ (٣١))
الصفحه ١٥٣ : الْحَقُّ) الذي مبتدأ
الصفحه ١٧٢ : (٥) لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أُنْذِرَ آباؤُهُمْ فَهُمْ
غافِلُونَ (٦) لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ
الصفحه ١٧٥ : تقول أرسلتك الى فلان لتنذره فإنه غافل وهم
مبتدأ وغافلون خبر.
(لَقَدْ حَقَّ
الْقَوْلُ عَلى
الصفحه ١٧٦ : على
العناد بأن جعلهم كالمغلولين المقموحين في أنهم لا يلتفتون الى الحق ولا يثنون
أعناقهم نحوه ، لأن
الصفحه ١٧٧ : يجفو عنه وترك للحق الأبلج الى الباطل اللجلج» ولعل الزمخشري
قد بلغ الذروة في هذا التقرير الفريد ودل على
الصفحه ٢١٣ : والتقدير على الأول حق وعلى الثاني
هذا أو بعثنا.
(إِنْ كانَتْ إِلَّا
صَيْحَةً واحِدَةً فَإِذا هُمْ جَمِيعٌ
الصفحه ٢٢٠ : صراط مستقيم» وذلك لأن حق التخلية التقديم على التحلية
كما هو مقرر في علم التوحيد وليتصل به قوله «هذا
الصفحه ٢٦١ : مَجْنُونٍ (٣٦) بَلْ جاءَ بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ
الْمُرْسَلِينَ (٣٧) إِنَّكُمْ لَذائِقُوا الْعَذابِ الْأَلِيمِ
الصفحه ٣٠٠ : للحق وذلك أنك وان جعلتها موصولة فهي
واقعة عندك على المصدر الذي هو جوهر الضم وفي ذلك فكّ للنظم وتبتير