الصفحه ٤٧٣ : حرف عطف
وما عطف على خائنة الأعين وجملة تخفي الصدور صلة ما.
(وَاللهُ يَقْضِي
بِالْحَقِّ) الواو حرف
الصفحه ٤٧٦ :
فَقالُوا ساحِرٌ كَذَّابٌ (٢٤) فَلَمَّا جاءَهُمْ بِالْحَقِّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا
اقْتُلُوا أَبْنا
الصفحه ٥١٩ : . (ذلِكُمْ بِما كُنْتُمْ تَفْرَحُونَ فِي
الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ) اسم الإشارة مبتدأ والإشارة للإضلال أو
الصفحه ٥٤٢ :
فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ) الفاء استئنافية والكلام مستأنف مسوق للشروع في حكاية
ما يختص به كل
الصفحه ٢١ : ء زينب الاقتران بزيد
ورغبتها عنه ، وقد كان يعلم حق العلم ، أن زواجا يقوم على التنافر أمر يفقد طبيعة
الصفحه ٤٢ : متعلق بمحذوف حال.
البلاغة :
المجاز في قوله
«والله لا يستحيي من الحق» وعلاقة هذا المجاز السببية لأن
الصفحه ٥٤ : .
(سَدِيداً) : صوابا ، يقال سدّ يسدّ من باب ضرب صار سديدا والسداد
بفتح السين : القصد الى الحق والقول بالعدل
الصفحه ٥٨ : حق فإذا أداها لم تبق راكبة له ولا هو حاملا لها ، ونحوه قولهم لا
يملك مولى لمولى نصرا يريدون أنه يبذل
الصفحه ٦٠ : الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ
الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (٦))
الصفحه ٨٨ : ) قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنا رَبُّنا ثُمَّ
يَفْتَحُ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ (٢٦
الصفحه ٩٠ : رَبُّنا ثُمَّ
يَفْتَحُ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ) جملة يجمع مقول القول وبيننا ظرف
الصفحه ٩٩ :
والحق أن هذا البيت ضرورة أو طرا حال من عنكم محذوفة مدلولا عليها بعنكم المذكورة
وان كافة في الآية حال من
الصفحه ١٠٥ : إِفْكٌ
مُفْتَرىً وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ إِنْ هذا إِلاَّ
سِحْرٌ مُبِينٌ (٤٣
الصفحه ١٠٦ : التكرير في باب البلاغة.
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ : إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ
الصفحه ١٠٨ : مدى السخط عليهم والزراية بأقدارهم والتعجب من ارتكاس
عقولهم ونبوها عن الحق وطمسها لمعالمه ، ثم أضفى على