الصفحه ٤٩٢ :
تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيا وَلا فِي الْآخِرَةِ) لا نافية وجرم فعل ماض بمعنى حق
الصفحه ٢٢ : به : «ما جعل أدعياءكم أبناءكم ذلكم قولكم بأفواهكم
والله يقول الحق وهو يهدي السبيل» وليس أحد أجدر من
الصفحه ٣٩ : عنهن والمعنى أن التسع في حقه كالأربع في حقنا.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ
الصفحه ٨٧ : حق
وتوحيد فبقي أن يكون محذوفا تقديره : زعمتموهم آلهة من دون الله فحذف الراجع الى
الموصول كما حذف في
الصفحه ٩٢ : الدخول على الحق والباطل لأن صاحب
الحق كأنه مستعل على فرس جواد يركض به حيث شاء وصاحب الباطل كأنه
الصفحه ١٠٩ : )
قُلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ (٤٨) قُلْ جاءَ
الْحَقُّ وَما يُبْدِئُ
الصفحه ١٢٤ :
قبلك ، ورسل نائب فاعل ومن قبلك صفة لرسل وبهذا التقدير يجاب عن الاعتراض
بأن من حق الجزاء أن يتعقب
الصفحه ١٤٦ : . (إن أنت إلا نذير) إن نافية وأنت
مبتدأ وإلا أداة حصر ونذير خبر أنت.
(إنا ارسلناك بالحق
بشيراً ونذيراً
الصفحه ١٥٤ :
وجملة أوحينا صلة وإليك متعلقان بأوحينا ومن الكتاب حال وهو مبتدأ أو ضمير
فصل والحق خبر هو والجملة
الصفحه ٢٦٥ : خبر إن ولشاعر متعلقان بتاركوا أي لأجل شاعر
ومجنون صفة.
(بَلْ جاءَ بِالْحَقِّ
وَصَدَّقَ
الصفحه ٣٨٧ :
مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (١) إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ
بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللهَ
الصفحه ٣٨٨ : من الفاعل أو المفعول أي ملتبسين بالحق أو ملتبسا
بالحق. (فَاعْبُدِ اللهَ
مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ) الفا
الصفحه ٤٠٥ : ».
الاعراب :
(أَفَمَنْ حَقَّ
عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ) الهمزة
الصفحه ٤٥٧ :
من الإيقاع به. (وَجادَلُوا
بِالْباطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ
الصفحه ٤٥٩ : ء التنديد بما يفعله المذنب.
٣ ـ الجدال
مذموم إلا في الحق :
وفي قوله «ما
يجادل في آيات الله إلا الذين