الصفحه ٥٧٥ : لكلمة ومن ربك متعلقان بسبقت واللام واقعة في جواب لو لا
وقضي فعل ماض مبني للمجهول ونائب الفاعل مستتر يعود
الصفحه ٣٤٨ : أي قال الملكان قضى الرجل على نفسه
فتنبه. وظن داود فعل وفاعل وانما كافة ومكفوفة وهي مع مدخولها سدت مسد
الصفحه ٥١٣ : تَعْقِلُونَ (٦٧) هُوَ الَّذِي
يُحْيِي وَيُمِيتُ فَإِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
(٦٨
الصفحه ٥٣٦ : يكون منصوبا على الحال من
مفعول قضاهن فتكون قضى بمعنى صنع أي معدودة ويجوز أن يكون منصوبا على البدلية من
الصفحه ٤٧ : ولعنة كضحكة وضحكة ، ولا تكن
لعّانا : طعّانا ، ولاعن امرأته ولا عن القاضي بينهما ، ووقع بينهما اللعان
الصفحه ٢٤٦ :
العفو عنك صدر به الأمر أو القصاص حكم به القاضي.
٣ ـ كون
المتقدم محط الإنكار والتعجب نحو : أبعد طول
الصفحه ٣٦٣ : وأساطير
القماقم وغيرها وما أجمل ما يقوله القاضي عياض في هذا الصدد : «لا يصح ما نقله
الأخباريون من تشبه
الصفحه ٥١٠ : في كتب القاضي أبي بكر الباقلاني
المتوفى سنة ٤٠٣ ه وهو مع كل هذا يداوم على حضور مجلس أبي علي الدقاق
الصفحه ٣٨٥ : والمخلصين
نعت لعبادك (قالَ فَالْحَقُّ
وَالْحَقَّ أَقُولُ) الفاء استئنافية والحق مبتدأ خبره محذوف تقديره قسمي
الصفحه ٨٩ : به أي فزع
الله عن قلوبهم. (قالُوا ما ذا قالَ
رَبُّكُمْ قالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ
الصفحه ٤١ : .
(إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ
الصفحه ٦٥ : الَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ) ويرى في موضع الرفع على أنه
الصفحه ١١٠ :
يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَّامُ الْغُيُوبِ) إن واسمها وجملة يقذف خبرها وبالحق متعلقان بيقذف وعلام
الغيوب خبر
الصفحه ١٨٥ :
الحاكم اليوم بالحق والغرض المسوق اليه قولك بالحق فلذلك رفضت ذكر المحكوم
له والمحكوم عليه وإنما
الصفحه ٣٨٤ : الحسن الأشعري واحتجوا بأن نعم الله لا تحصى فكيف تحصر
بالتثنية وهذا حق ، على أن إمام الحرمين وغيره من أهل