الصفحه ١٧٥ : يبعث إليهم نبي قبل محمد صلى الله عليه وسلم وأنذر فعل ماض
مبني للمجهول وآباؤهم نائب فاعل فالجملة على هذا
الصفحه ١٨٢ : مستأنف مسوق لأمر النبي بأن يضرب لقومه مثلا
بأصحاب القرية ، واضرب فعل أمر بمعنى اجعل ولهم متعلقان بمحذوف
الصفحه ١٩٨ : مقترنة بصحة التقسيم واندمج فيهما الترتيب والتهذيب فكان
فيها أربعة فنون ؛ فقد قدم سبحانه النبات كما ذكرنا
الصفحه ٢١٠ : النبي صلى الله عليه وسلم لهم وإما أن يكون من قول الله تعالى لهم ، وروى
القرطبي أن أبا بكر الصديق رضي
الصفحه ٢٥٤ : دل عليه
الاستفهام أي هم لا يقرون ، وعجبت فعل وفاعل والخطاب للنبي والمتعلق محذوف أي من
قدرة الله على
الصفحه ٢٧٥ : والتزقّم التلقم
وأزقمه فازدقمه : أبلعه فابتلعه والزقوم كتنور : الزبد بالتمر وشجرة بجهنم ونبات
بالبادية له
الصفحه ٢٧٩ : رؤوس
الشياطين نبات ينبت باليمن».
وتعرض الجاحظ
لهذا التشبيه مرة أخرى فقال : «فزعم ناس أن رؤوس الشياطين
الصفحه ٢٨١ : ياقوت أن أبا عبيدة ألف كتاب «المجاز» عام ثمانية
وثمانين ومائة من هجرة النبي صلى الله عليه وسلم يذكر على
الصفحه ٢٨٨ : النبي وانه أفضل الصحابة. ولها فرق كثيرة يرجع
إليها في الملل والنحل للشهرستاني والفصل في الملل والنحل
الصفحه ٢٩٦ : صفة لنبيا أو حال ثانية ، وورودها
على سبيل الثناء والتقريظ لأن كل نبي لا بد أن يكون صالحا. (وَبارَكْنا
الصفحه ٣١١ : له من النبات ونحوه
وبهاء : القرعة الرطبة» وعبارة الزمخشري : «واليقطين كل ما ينسدح على وجه الأرض
ولا
الصفحه ٣٣٤ : على قومك فقال النبي :
ماذا تسألونني؟ فقالوا ارفضنا وأرفض ذكر آلهتنا وندعك وإلهك فقال : أرأيتم إن
الصفحه ٣٥٠ : عنها فقط ثم نبه الزمخشري على مجيء الإنكار على طريقة التمثيل والتعريض
دون التصريح وذلك أن التعريض داع
الصفحه ٣٥٧ :
سوق وسيقان وأسوق وساق الشجرة جذعها ، ومن معانيه ساق الحمام والغراب
نباتان وساق حر ذكر القماري
الصفحه ٣٦٦ : (وقد تقدم القول فيها) والتضغيث ما بلّ الأرض والنبات من المطر»
وفي المثل «ضغث على إباله» والإبالة