الصفحه ٢٨٠ : رؤوس الشياطين برؤوس نبات ينبت
باليمن أو شجر كريه المنظر أو حيات قبيحة الشكل وكلها مدلولات مادية لكلمة
الصفحه ٤٢٢ : وعبده مفعول كاف والمراد به النبي أو الجنس عامة
ويؤيده قراءة حمزة والكسائي : عباده.
(وَيُخَوِّفُونَكَ
الصفحه ٤٤٧ : سيئاته. (وَجِيءَ
بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَداءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ) وجي
الصفحه ٤٨٠ :
عليه أو صادقا فأنتم مستهدفون لإصابتكم ببعض ما يعدكم به وإنما ذكر بعض مع تقدير
أنه نبي صادق والنبي صادق
الصفحه ١٠ : عن تعدد أزواج النبي :
سيطول بنا
القول في هذا الصّدد لأنه أثار شكوكا لدى
الصفحه ١٤ : بن زرارة بن النباش التميمي فولدت له هند ثم مات عنها
وتزوجها بعده النبي فولدت له ثمانية :القاسم والطيب
الصفحه ١٨ : ) كلام مستأنف مسوق لخطاب النساء بما يخاطب به الرجال من
شئون الهداية والتعليم السامية فقد قالت أزواج النبي
الصفحه ٢١ : وثلاثين صاعا من تمر كما يروى ، فمن الجدير بالملاحظة
أن زينب كانت بنت عمة النبي وربيت تحت نظره وشملها من
الصفحه ٢٩ : لَهُمْ أَجْراً كَرِيماً (٤٤)
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً
الصفحه ٣٠ : بأعد
وأجرا مفعول به وكريما صفة.
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً
الصفحه ٣٦ : ومن تشاء مفعول
به ومنهن حال وتؤوي أي تضم عطف على ترجىء وإليك متعلقان بتؤوي ومن تشاء مفعوله أي
أن النبي
الصفحه ٤٢ : النَّبِيِّ يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً (٥٦))
الاعراب :
(إِنْ
الصفحه ٤٥ : الذين وبهتانا مفعول احتملوا وإثما عطف على
بهتانا ومبينا صفة. (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ
الصفحه ٥٠ : المستهزئين من المشركين
واليهود الذين كانوا يسألون النبي عن الساعة استعجالا بطريق الاستهزاء. ويسألك فعل
مضارع
الصفحه ٦٨ : وقعت حال حياتهم ، وكان الرجل من الكفار يقول لأصحابه استهزاء بالنبي صلى
الله عليه وسلم : هل أدلكم على