الصفحه ١٠٢ :
الْغُرُفاتِ آمِنُونَ) الواو عاطفة وهم مبتدأ وفي الغرفات حال أو متعلقان
بآمنون وآمنون خبرهم.
البلاغة :
في
الصفحه ١٠٦ : التكرير في باب البلاغة.
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ : إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ
الصفحه ١٠٨ :
البلاغة :
في هذه الآيات
تكرار يدل على الغضب والإنكار ، فقد تكرر الفعل وهو قولهم وصرح باسمهم وهو
الصفحه ١١١ :
البلاغة :
١ ـ الطباق :
في قوله «مثنى
وفرادى» طباق بديع أتى به احترازا من القيام جماعة لأن في
الصفحه ١١٥ : البلاغة. (وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ ما
يَشْتَهُونَ كَما فُعِلَ بِأَشْياعِهِمْ مِنْ قَبْلُ) الواو عاطفة
الصفحه ١١٦ :
ومريب صفة.
البلاغة :
في قوله «وأنى
لهم التناوش من مكان بعيد» استعارة تمثيلية وقد تقدم تعريف هذه
الصفحه ١٣١ :
ضمير الفصل قبل الخبر فمنعه قوم وأجازه آخرون ونحن أميل الى الجواز.
البلاغة :
١ ـ الالتفات :
في
الصفحه ١٣٧ : خيبر فاعله أي عالم ببواطن الأمور.
البلاغة :
١ ـ الكلام
المتسامح :
في قوله «وما
يعمر من معمر الخ
الصفحه ١٣٩ : قريباً».
وأورد عبد القاهر في
كتاب أسرار البلاغة مثالاً شعرياً رائعاً قال : «وتأمل كذلك بيت أبي تمام
الصفحه ١٤٣ : الكلام في باب البلاغة.
(وإن تدع مثقلة الى حملها لا يحمل منه شيء ولو كان ذا قربى) إن شرطية وتدع فعل
الشرط
الصفحه ١٤٤ : والى الله خبر مقدم والمصير
مبتدأ مؤخر.
البلاغة :
١ ـ في قوله
«أنتم الفقراء الى الله» تعريف الفقرا
الصفحه ١٤٧ :
البلاغة :
التمثيل
والطباق :
في قوله «الأعمى
والبصير» مثل للمؤمن والكافر «والظلمات والنور» مثل
الصفحه ١٤٩ : والتأنيث وسيأتي سر هذا الالتفات في باب البلاغة. (ومن الجبال جدد بيض
وحمر مخلتف ألوانها وغرابيب سود) ومن
الصفحه ١٥١ :
البلاغة :
انطوت هذه
الآيات على فنون رفيعة من البيان نورد منها :
١ ـ الالتفات
في قوله «فأخرجنا
الصفحه ١٥٥ : البلاغة والذين هو المفعول الاول وجملة اصطفينا صلة الذين ومن عبادنا
حال. (فَمِنْهُمْ ظالِمٌ
لِنَفْسِهِ