الصفحه ٤٠٢ :
باب البلاغة ومن النار صفة لظلل ومن تحتهم ظلل عطف على من فوقهم ظلل. (ذلِكَ يُخَوِّفُ اللهُ بِهِ
الصفحه ٤٠٩ : إليها حرف رابع وهو الراء
ليكون رباعيا دالا على معنى زائد ، وسيأتي مزيد تفصيل لهذه المادة في باب البلاغة
الصفحه ٤١٤ : وسيأتي معناه في باب البلاغة ولعلهم يتقون لعل واسمها وجملة يتقون
خبرها.
البلاغة :
١ ـ الكناية أو
الصفحه ٤٦٢ : ويجوز إعراب
هو ضمير فصل لا محل له والإشارة الى ما ذكر من الرحمة ووقاية السيئات.
البلاغة :
في قوله
الصفحه ٤٧٠ : باب البلاغة.
البلاغة :
١ ـ في قوله «يلقي
الروح من أمره» مجاز مرسل لأن المراد بالروح الوحي وسمي
الصفحه ٤٧٥ :
البلاغة :
فن الفرائد :
في قوله «يعلم
خائنة الأعين» فن الفرائد وهو من فنون البديع والمختص
الصفحه ٥٠١ : ولكن الواو للحال ولكن واسمها وجملة لا يعلمون
خبرها وسيأتي سر تلاحم هذا القول مع ما قبله في باب البلاغة
الصفحه ٥٠٢ : يؤمنون تقدم إعراب
هذه الجملة قبل قليل فجدد به عهدا.
البلاغة :
١ ـ فن الإلجاء
:
في قوله «لخلق
الصفحه ٥٤٩ : وخاسرين خبر كان وجملة إن وما بعدها
تعليلية لاستحقاقهم العذاب.
البلاغة :
الكناية :
في قوله (شَهِدَ
الصفحه ٥٦٣ :
البلاغة :
في قوله «إن
الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا» إيجاز بليغ لأن الاستقامة كلمة شملت جميع
الصفحه ٥٦٥ : حال أي يابسة لا نبات فيها ، وسيأتي مزيد من هذا البحث
في باب البلاغة ، ولك أن تجعل الرؤية علمية فتكون
الصفحه ٥٧٢ : وسيأتي معنى هذا الكلام في
باب البلاغة.
البلاغة :
١ ـ الطباق :
«أأعجمي وعربي»
طباق بديع يحتمل معنيين
الصفحه ٢٧ : .
البلاغة :
في قوله «ما
كان محمد أبا أحد من رجالكم» الآية فن التلفيف ، وفي محيط المحيط : التلفيف عند
الصفحه ٣١ : ء زائدة والله فاعل كفى محلا ووكيلا تمييز أو حال وقد تقدم نظيره.
البلاغة :
التخصيص :
خص البكرة
الصفحه ٣٣ : إليها وسيأتي معنى نكحتم المؤمنات في باب البلاغة. (ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ
أَنْ تَمَسُّوهُنَّ