الصفحه ١٠٩ : في باب البلاغة.
(ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا
ما بِصاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ) ثم حرف عطف للترتيب والتراخي
الصفحه ١٢٦ : باب
البلاغة.
وان واسمها
وخبرها وبما يصنعون متعلقان بعليم.
البلاغة :
في قوله : «فلا
تذهب نفسك
الصفحه ١٢٩ : عطف المضارع على الماضي
وكيف جاء مخالفا لما قبله وما بعده في باب البلاغة وسحابا مفعول به. (فَسُقْناهُ
الصفحه ١٣٥ : في محل نصب على الحال وسيأتي معني هذا الكلام المتسامح في باب
البلاغة. (إن ذلك على الله يسير) إن واسمها
الصفحه ١٣٦ :
فتكون الجملة مستأنقة استطرادية وسيأتي تفصيل كل من المعنين في باب البلاغة
، ومن كل متعلقان بتأكلون
الصفحه ١٥٠ : هذه الجملة الاسمية في باب البلاغة ، وبيض صفة لجدد وحمر
عطف على بيض ومختلف صفة لجدد أيضا وألوانها فاعل
الصفحه ١٧٦ :
باب البلاغة ، فهم الفاء كالفاء الأولى وسماها بعضهم فاء النتيجة وهم مبتدأ ومقمحون
خبر.
(وَجَعَلْنا
الصفحه ٢٠٠ :
والقديم صفة للعرجون وسيأتي سر هذا التشبيه في باب البلاغة.
(لَا الشَّمْسُ
يَنْبَغِي لَها أَنْ تُدْرِكَ
الصفحه ٢٠١ :
البلاغة :
اشتملت هذه
الآيات على العديد من فنون البلاغة :
١ ـ الاستعارة
:
فأولها
الاستعارة
الصفحه ٢٠٦ : صفة وسيأتي معنى هذا الكلام في باب البلاغة.
(وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَما
الصفحه ٢٦٦ :
المزيد من مزايا هذا البدل في باب البلاغة والواو عاطفة أو حالية وهم مبتدأ
ومكرمون خبر. (فِي جَنَّاتِ
الصفحه ٢٦٧ : ومكنون صفة وسيأتي بحث هذا التشبيه في باب البلاغة.
البلاغة :
١ ـ الالتفات :
في قوله «إنكم
لذائقو
الصفحه ٢٧٥ : الحديث عن شجرة الزقوم في باب البلاغة.
(طَلْعُها) : الطلع حقيقة اسم لثمر النخيل في أول بروزه ، فإطلاقه
الصفحه ٢٨٠ : البيان عامة
ودارت بحوث البلاغة حول هذه النقطة وتفرعت من هذين النوعين أنواع أخرى ، وهكذا كان
لهذه الآبة
الصفحه ٣٧٨ : في باب البلاغة. (قُلْ إِنَّما أَنَا مُنْذِرٌ وَما مِنْ
إِلهٍ إِلَّا اللهُ الْواحِدُ الْقَهَّارُ) إنما