الصفحه ١٣٥ : مرفوع محلاً على أنه فاعل ولا تضع عطف على وما تحمل وإلا
أداة حصر وبعمله في موضع نصب على الحال أي معلومة
الصفحه ١٣٨ :
وهلة ، وعليه كلام الناس المستقيض يقولون : لا يثيب عبداً ولا يعاقبه إلا
بحق وما تنعمت بلداً ولا
الصفحه ١٤٥ : مَن يَشَاءُ
وَمَا أَنتَ بِمُسْمِعٍ مَّن فِي الْقُبُورِ (٢٢) إِنْ أَنتَ إِلَّا
نَذِيرٌ (٢٣) إِنَّا
الصفحه ١٦٢ : كُفْرُهُ وَلا
يَزِيدُ الْكافِرِينَ كُفْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِلاَّ مَقْتاً وَلا يَزِيدُ
الْكافِرِينَ
الصفحه ١٦٤ :
فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَلا يَزِيدُ الْكافِرِينَ كُفْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ
إِلَّا مَقْتاً) الفاء الفصيحة ومن
الصفحه ١٦٨ :
وفاعل أي ينتظرون وإلا أداة حصر وسنة الأولين مفعول به وسنة مصدر أضيف الى
مفعوله تارة كما هنا
الصفحه ١٨٠ : بِثالِثٍ فَقالُوا إِنَّا
إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ (١٤) قالُوا ما أَنْتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا وَما
الصفحه ١٩٣ :
(يا حَسْرَةً عَلَى
الْعِبادِ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٣٠
الصفحه ٢٣١ :
وقوله :
هل أنت إلّا
إصبع دميت
وفي سبيل
الله ما لقيت
قلت : ما هو
الصفحه ٢٥٠ : الزمخشري في هذه الآية قريب
من هذا التفسير إلا أنه ذكر معه تأويلا آخر كالمستشكل لهذا الوجه فجعل مسخرات جمع
الصفحه ٢٨٣ : بشرا إن هذا إلا ملك كريم» وهذا
تشبيه تخييلي ، وقيل الشيطان حية عرفاء لها صورة قبيحة المنظر هائلة جدا
الصفحه ٣٠٤ : ء سميت بها أو لم تسم إلا إذا اثبت فعللا فيصرف في النكرة
والله أعلم.
(وَإِنَّ إِلْياسَ
لَمِنَ
الصفحه ٣٠٩ :
والفاعل والمفعول في محل جر بإضافة الظرف إليها وأهله مفعول معه أو عطف على الهاء
وأجمعين تأكيد.
(إِلَّا
الصفحه ٣١٦ : وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (١٥٨)
سُبْحانَ اللهِ عَمَّا يَصِفُونَ (١٥٩) إِلاَّ
الصفحه ٣٣٠ : مضاف أي على عبادتها أي ليس لكم يدان في مغالبة
محمد فما لكم إلا الصبر. وليس المراد بالانطلاق هنا المشي