الصفحه ٢٧٥ : والتزقّم التلقم
وأزقمه فازدقمه : أبلعه فابتلعه والزقوم كتنور : الزبد بالتمر وشجرة بجهنم ونبات
بالبادية له
الصفحه ٢٩٦ : صفة لنبيا أو حال ثانية ، وورودها
على سبيل الثناء والتقريظ لأن كل نبي لا بد أن يكون صالحا. (وَبارَكْنا
الصفحه ٣١١ : له من النبات ونحوه
وبهاء : القرعة الرطبة» وعبارة الزمخشري : «واليقطين كل ما ينسدح على وجه الأرض
ولا
الصفحه ٣٥٧ :
سوق وسيقان وأسوق وساق الشجرة جذعها ، ومن معانيه ساق الحمام والغراب
نباتان وساق حر ذكر القماري
الصفحه ٥٥٤ : بين كقول ابن النبيه :
يهتزّ بين
وشاحيها قضيب نقا
حمائم الحلي
في أفنانه صدحت
الصفحه ٣٨٩ :
الفوائد :
حروف التنبيه «ها»
و «ألا» و «أما» والفرق بين «أما» و «ألا» أن «أما» للحال أو للماضي
الصفحه ١٦٥ :
الظَّالِمُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً إِلَّا غُرُوراً) إن نافية ويعد الظالمون فعل مضارع وفاعل وبعضهم بدل من
الظالمون
الصفحه ١٨٣ : إِلَّا بَشَرٌ
مِثْلُنا) قالوا فعل وفاعل وما نافية وأنتم مبتدأ وإلا أداة حصر
وبشر خبر أنتم ومثلنا صفة لبشر
الصفحه ٣١٨ :
وصفه به المشركون. (إِلَّا عِبادَ اللهِ
الْمُخْلَصِينَ) إلا أداة استثناء وعباد الله المخلصين استثنا
الصفحه ٣١٩ :
وما منا أحد إلا له مقام معلوم كقوله :
أنا ابن جلا
وطلاع الثنايا
متى أضع
الصفحه ١٤٦ : ولا زائدة للتأكيد. (وما يستوي الأحياء والا الأموات إن
الله يسمع من يشاء) الواو عاطفة وما نافية ويستوي
الصفحه ١٦٧ : .
(فَلَمَّا جاءَهُمْ
نَذِيرٌ ما زادَهُمْ إِلَّا نُفُوراً) الفاء عاطفة ولما ظرفية حينية أو رابطة متضمنة معنى
الصفحه ١٩٠ :
ومنزلين خبرها. (إِنْ كانَتْ إِلَّا
صَيْحَةً واحِدَةً فَإِذا هُمْ خامِدُونَ) إن نافية وكانت فعل ماض
الصفحه ٢٦٥ : كانُوا
إِذا قِيلَ لَهُمْ لا إِلهَ إِلَّا اللهُ يَسْتَكْبِرُونَ) إن واسمها وجملة كانوا خبرها وكان واسمها
الصفحه ٤٩ :
ثبوت النون والواو فاعله والكاف مفعوله وفيها متعلقان بمحذوف حال وإلا أداة حصر
وقليلا ظرف زمان متعلق